• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

هل تعلم أن الرئيس يخطط لجنازته بعد أسبوعين من الفوز .. 20 قاعدة يجب على العائلة الرئاسية الأميركية تطبيقها

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2018-11-23
1561
هل تعلم أن الرئيس يخطط لجنازته بعد أسبوعين من الفوز .. 20 قاعدة يجب على العائلة الرئاسية الأميركية تطبيقها

  قد يشعر الفائز بالانتخابات الرئاسية الأميركية أنه يحكم العالم، لكنه في الحقيقة محكوم بمجموعة عادات وتقاليد تجسد إرث الدولة منذ تاريخ تأسيسها. على سبيل المثال، لن تجد الرئيس يقود سيارته في الشارع إطلاقاً، وعليه أن ينظم جنازته قبل أن يباشر عمله كرئيس! في ما يلي 20 قاعدة تلتزم بها العائلة الرئاسية الأميركية مهما تغيرت الحقبات السياسية، ننقلها عن صحيفة

الرئيس يعفو عن ديك رومي بمناسبة عيد الشكر.
يحيي الرئيس الأميركي حفلاً وطنياً بمناسبة عيد الشكر كل عام، حيث يحتفل بهذه المناسبة ويختار ديكاً رومياً لينقذه من الذبح ومن موائد عيد الشكر. ويقال إن جون كينيدي كان أول رئيس ينظم هذه الاحتفالية وينقذ طائراً.
العائلة الأولى تزين البيت الأبيض
يموّل الكونغرس جزءاً فقط من عملية التزيين. ووفقاً لجمعية البيت الأبيض التاريخية، تدفع العائلة الأولى الفارق عندما تُسرف في الإنفاق على الأثاث الجديد. بالإضافة إلى ذلك، توجد غرف معينة لا يسمح بإعادة تصميمها. ويساعد منسق البيت الأبيض على تحقيق الموازنة بين احتياجات البيت وتحف الزينة في المنزل الشهير.
السيدة الأولى تختار مصمم الديكور
اختارت ميلانيا ترامب مصممة الديكور ثام كانالخام لإعادة تصميم الأجنحة الخاصة في البيت الأبيض، في حين اختارت السيدة الأولى السابقة، ميشال أوباما، المصمم مايكل سميث، الذي يتخذ من لوس أنجلوس مقراً له، لتزيين الغرف.
السيدتان الأوليان تشربان الشاي معاً
عادة ما تجلس السيدة الأولى السابقة مع نظيرتها المستقبلية لشرب الشاي قبيل التغيير في السلطة. وفقاً لشبكة CNN، عرضت السيدة الأولى السابقة لورا بوش على ميشال أوباما المساعدة في حال احتاجت إلى ذلك خلال هذا الاجتماع. وقد قامت ميشال أوباما بفعل الأمر نفسه مع ميلانيا.
يجب أن تكون هناك دائماً شجرة عيد الميلاد
وفقاً لجمعية البيت الأبيض التاريخية، كانت جاكلين كينيدي أول سيدة أدخلت أجواء شجرة عيد الميلاد. زينت شجرة في الغرفة البيضاوية الزرقاء مستوحاة من باليه «كسارة البندق»، وهي مسرحية استعراضية للمؤلف الموسيقي بيتر إليتش تشايكوفسكي.
أما ميلانيا، فقد اختارت أن يكون موضوع الزينة لعام 2017 «التقاليد العريقة».
تستضيف العائلة لعبة جمع بيض الفصح
وفقاً لجمعية البيت الأبيض التاريخية، تم فتح أبواب البيت الأبيض للعبة جمع بيض الفصح لأول مرة في عام 1878. ومنذ ذلك الحين، أصبح الرؤساء يستضيفون هذا الحدث كل عام، باستثناء بضعة أعوام خلال الحرب العالمية الثانية وخلال تشييد البيت الأبيض. 
يعتبر البيت الأبيض المقر الرئيسي للعائلة الأولى. مع ذلك، عندما تولى ترامب منصب الرئاسة، لم ينتقل ابنه بارون والسيدة الأولى للعيش هناك حتى إنهاء بارون، الذي كان يبلغ آنذاك 11 عاماً، عامه الدراسي.
 
النوافذ تظل مغلقة
لن يكون هناك نسيم طبيعي يمر من خلال البيت الأبيض بالنظر إلى أن النوافذ يجب أن تظل مغلقة.
وقالت ميشال أوباما إنها كانت تترقب فتح النوافذ أخيراً لدخول بعض الهواء النقي بعد انتهاء فترة زوجها الرئاسية.
والحيوانات الأليفة تعتبر تقليداً
أن يكون لدى الرئيس وأسرته حيوان أليف هو تقليد، وذلك من أجل «جعل صورتهم ألطف»، وفقاً لشبكة CNN. كان لدى الرؤساء السابقين حيوانات بمختلف أنواعها؛ من المهور إلى الراكونات. مع ذلك، لا يخطط ترامب لضمّ حيوان أليف للعائلة الأولى.
يجب أن يخطط الرئيس لجنازته
خلال الأسبوعين الأولين من توليهم الرئاسة، يجب أن يضع الرؤساء الجدد الخطط الخاصة بترتيب جنازاتهم.
وأن يحضر عشاء جمعية المراسلين
من التقاليد مشاركة الرئيس في حفل العشاء السنوي الذي تقدم فيه منح دراسية في مجال الصحافة، وجوائز، بالإضافة إلى الاحتفال بالتعديل الأول لدستور الولايات المتحدة الأميركية. 
كان كالفين كوليدج أول رئيس أميركي يحضر هذا العشاء عام 1924، لكن الرئيس دونالد ترامب لم يحضر هذا الحدث حتى الآن.
العائلة الأولى تتكفل بدفع ثمن البقالة
يدفع الرئيس ثمن البقالة الخاصة به نهاية كل شهر. ووفقاً لصحيفة The Guardian، فإن ذلك يتضمن حتى الأعياد مثل عيد الشكر. أما الحكومة فتدفع فقط ثمن الطعام من أجل الأفراد الذين يمارسون وظائف رسمية في الدولة.
والفواتير المرتبطة بالانتقال إلى البيت الأبيض
الرئيس المنتخب مسؤول عن تنظيم وتوفير النقل لجلب كل مستلزمات العائلة الأولى التي ستذهب إلى البيت الأبيض.
لا يمكن للرئيس رفض الحماية
كل من الرئيس ونائب الرئيس وأفراد عائلاتهما المباشرين محميون من قبل المخابرات. وفقاً لوزارة الأمن الداخلي، يسمح فقط للرؤساء السابقين برفض الحماية.
لا يسمح للرئيس بقيادة السيارة
تجرأ الرؤساء السابقون إلى حد ما على التصريح بأن هذه القاعدة تعد واحدة من أسوأ الأمور المرتبطة بتوليهم للسلطة. ولا يمكن للرؤساء السابقين ونواب الرؤساء قيادة السيارات على الطريق المفتوح، وذلك لأسباب أمنية.
يجب على الرئيس استخدام خط هاتف آمن
أبقى أوباما على هاتفه بلاك بيري أثناء توليه منصب الرئيس، لكن التقارير تفيد بأنه استخدمه للألعاب فقط. كما أن هناك هاتفاً محمولاً تابعاً للبيت الأبيض مزوداً بإمكانيات محدودة لأغراض أمنية.
وكان أوباما يسلم هاتفه للمخابرات كل 30 يوماً للتحقق من وجود اختراق أو أي نشاط مشبوه آخر. ووفقاً لموقع The Verge، يقال إن الرئيس ترامب لديه هواتف متعددة، واحد على الأقل مخصص لاستخدام تويتر.
الأطفال يرتادون مدارس خاصة
في القرن الماضي، كان الرئيس السابق جيمي كارتر هو الرئيس الوحيد الذي أرسل أولاده إلى مدارس حكومية في العاصمة واشنطن. ووفقاً لمجلة Town & Country، فإن ترامب كسر أيضاً التقاليد بإرسال ابنه بارون ترامب إلى مدرسة St. Andrew’s في بوتوماك في ماريلند بدلاً من وضعه في مدرسة Sidwell Friends الخاصة، التي تعتبر الخيار الأشهر للعائلة الأولى.
والسفر على متن طائرة Airforce One
سافر جميع الرؤساء، منذ تولي روزفلت منصب الرئيس، على متن طائرات رئاسية. مع ذلك، كان جون فيتزجيرالد كينيدي أول رئيس يركب في طائرة نفاثة مصممة خصيصاً للاستخدام الرئاسي.
يجب على الرئيس دائماً أن يلتقي بالملكة
وفقاً لمجلة Time، كان هاري ترومان أول رئيس يلتقي الملكة إليزابيث الثانية. على الرغم من أن إليزابيث لم تكن ملكة في ذلك الوقت، إلا أنها زارت العاصمة واشنطن نيابة عن والدها الملك جورج الرابع. 
وعلى السيدة الأولى أن تدعم قضية معينة
تطور دور السيدة الأولى على مر السنين بفضل شخصيات مثل إليانور روزفلت والعديد من النساء الأخريات، اللاتي أخذن على عاتقهن مسؤولية أكبر من كونهن مجرد مضيفات. عادة ما تدافع السيدات الأوليات عن قضايا أو مبادرات يكن متحمسات لها، خاصة خلال فترة تواجدهن في البيت الأبيض.
على سبيل المثال، اختارت ميشيل أوباما العديد من القضايا لدعمها، بما في ذلك تشجيع الأكل الصحي لحل مشكلة البدانة لدى الأطفال، وغيرها.
 
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.