• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

الامانة : إستمرار استقبال الطلبات الكترونيا للراغبين بتصاريح بيع البطيخ والشمام

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2019-04-10
984
الامانة : إستمرار استقبال الطلبات الكترونيا للراغبين بتصاريح بيع البطيخ والشمام

  اعلنت أمانة عمان الكبرى / دائرة السوق المركزي إستمرار إستقبال طلبات منح تصاريح بيع البطيخ والشمام للعام 2019 ، لغاية تاريخ 23 نيسان المقبل ، ودعت الراغبيين التقدم بطلب الكتروني من خلال موقع امانة عمان الكبرى على الانترنت : www.amman.jo ، علماً أنه لن يتم استقبال الطلبات ورقيا 

وشدد مدير دائرة السوق المركزي للخضار والفواكة المهندس انس محادين انه لن يتم إستقبال اي طلبات بعد تاريخ 23 نيسان الجاري كون خدمة الاستقبال تنحصر الكترونيا فقط .

وكشف ان عدد الطلبات من 23 آذار الماضي وهو تاريخ بدء استقبال الطلبات بلغ 206 منها 136 مدفوعة الكشف ، فيما وصل عدد الزيارات المثبتة لـ 59 تم الموافقة على 21 طلب ورفض 3 ، وإصدار 8 تصاريح حتى تاريخه .

وتنص الشروط والتعليمات لمنح التصاريح ان لا تزيد مساحة المعرش عن 50 متر مربع ، والتزام صاحب المعرش بالابتعاد عن رصيف الشارع 12 متر طولي مع الاخذ بالاعتبار ان يكون الموقع بعيد عن الميادين المرورية والشوارع الرئيسية التي تشهد حركة سير كثيفة.

وإعطاء المعرش المراد إقامته المظهر الجمالي البعيد عن التشوه البصري، وعدم استغلال الموقع لبيع الخضار واقتصاره فقط على بيع البطيخ والشمام.

وتضم اللجنة المشكلة لمنح التراخيص مندوبين عن إدارة السير ، ودائرة الاملاك، والسوق المركزي، ومندوب عن دائرة قطاع المناطق في الامانة.

وبين المهندس محادين انه في حال كانت الاراضي المراد إقامة المعرشات عليها تابعة للأمانة فان على صاحب الطلب جلب موافقة من دائرة الاملاك في الامانة ، وكذلك الحال ان كانت الاراضي خاصة فيجب إحضار موافقة مالك القطعة ، وفي حال مخالفة الاسس والشروط اعلاه يحق للأمانة إزالة المعرش دون سابق إنذار 

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.