• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

تمريض جامعة فيلادلفيا تشارك في "حملة التمريض الآن"

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2019-11-19
1097
تمريض جامعة فيلادلفيا تشارك في

 شاركت كلية التمريض في جامعة فيلادلفيا ممثلة بنائب عميد كلية التمريض أ.د. عبدالمنعم محمد بطيحة والطالب بشار أبو الهيجاء بالحلقة النقاشية تحت عنوان : "حملة التمريض الآن" والذي نظمه مجلس اعتماد المؤسسات الصحية بالتعاون مع المجلس التمريضي الأردني وذلك على هامش مؤتمر الجودة الخامس لمجلس اعتماد المؤسسات الصحية. حيث شارك في الحلقة النقاشية اللورد نايجل كريسب من المملكة المتحدة ونخبة من القيادات التمريضية في الأردن. تحدث اللورد نايجل كريسب عن أهداف حملة التمريض العالمية الآن والتي انطلقت في عام 2018، ومستمرة لغاية عام 2020، وعن أهم انجازات الحملة وبرامجها والتي تسعى الى تشجيع الاستثمار في الكوادر التمريضية كأحد أهم مكونات العاملين في القطاع الصحي.

تأتي هذه الحلقة ضمن فعاليات وأهداف المنتدى التمريضي والذي يعقد دورياً برعاية سمو الأميرة منى الحسين رئيسة المجلس التمريضي وراعية التمريض والقبالة في اقليم شرق المتوسط، وسيعقد المنتدى الثالث في عام 2020.
أدار الحلقة معالي الدكتورة رويدة المعايطة مستشارة سمو الأميرة منى للصحة وتنمية المجتمع، وسعادة الدكتور فوزي الحموري، وتم القاء الضوء على دور المؤسسات المختلفة في تعزيزها لكوادر مهنتي التمريض والقبالة وفي تمكين هذه الكوادر وتحضيرها للأدوار القيادية وصنع القرار.
وقد تحدث عطوفة أ.د. هاني النوافلة أمين عام المجلس التمريضي الأردني عن دور المجلس بتنظيم التشريعات الناظمة للمهنة . وتحدث سعادة السيد خالد ربابعة نقيب الممرضين والممرضات عن دور النقابة وخططها المستقبلية وامتحان مزاولة مهنة التمريض.
واستكملت كافة المؤسسات المشاركة في الحلقة سواء الأكاديمية من كليات التمريض أو المؤسسات المقدمة للرعاية الصحية من خلال ابراز نشاطاتها الهادفة الى رفع مستوى مهنة التمريض والتي تصب في نشاطات حملة التمريض الآن.
 
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.