• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

أدوية وعادات تسبب تساقط الشعر توقفي عنها فورا

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2020-12-27
1534
أدوية وعادات تسبب تساقط الشعر توقفي عنها فورا

 يمر الشعر بدورة نمو منتظمة، خلال مرحلة التنامي، التي تستمر من سنتين إلى ست سنوات أو أكثر، بينما وخلال مرحلة التيلوجين، التي تستمر حوالي ثلاثة أشهر، يرتاح الشعر، في نهاية تلك المرحلة يتساقط الشعر ويستبدل بآخر جديد.

 
يفقد الشخص العادي حوالي 100 شعرة كل يوم، ويمكن أن يكون لتساقط الشعر أيضًا أسباب أخرى، بما في ذلك الأدوية أو المرض.
 
مع تقدمهم في السن، يميل الرجال إلى فقدان الشعر من أعلى رؤوسهم، مما يترك في النهاية حلقة من الشعر على شكل حدوة حصان حول الجوانب، ويسمى هذا النوع من تساقط الشعر بالصلع الذكوري، ناتج عن جينات يغذيها هرمون الذكورة التستوستيرون، بينما يختلف تساقط الشعر في نمط الصلع الأنثوي، فهو يخفف في جميع أنحاء الجزء العلوي من فروة الرأس، ويترك الشعر في الأمام سليمًا.
 
يمكن أن تتسبب الاضطرابات في تساقط الشعر، فالأشخاص الذين يعانون من أمراض المناعة الذاتية وتسمى داء الثعلبة يفقدون الشعر في فروة الرأس، وكذلك في أجزاء أخرى من الجسم.
 
تشمل الحالات الصحية الأخرى التي يمكن أن تسبب تساقط الشعر ما يلي:
 
أدوية وأمراض تسبب تساقط الشعر
 
الأدوية مثل مضادات الاكتئاب، سيولة الدم، حبوب منع الحمل والعلاجات الهرمونية الأخرى، وارتفاع أدوية ضغط الدم، والعلاج الكيميائي، والإشعاعي.
 
التهابات شديدة جراحة عامة فرط نشاط أو خمول الغدة الدرقية مشاكل هرمونية أخرى ضغوط شديدة أمراض المناعة الذاتية مثل الذئبة الالتهابات الفطرية لفروة الرأس الحمل والولادة التعرض لمواد كيميائية مثل الثاليوم والبورون والزرنيخ فقر الدم الناجم عن نقص الحديد
 
يمكن أن تؤدي بعض ممارسات العناية بالشعر، مثل ارتداء ذيل الحصان أو الخيوط الضيقة، أو تبييض الشعر أو تجعيده بانتظام، إلى تساقط الشعر، وأحيانا يقوم بعض الناس بنتف شعرهم قسريًا ويسمى هذا الاضطراب النفسي بهوس نتف الشعر، وارتداء شعر مستعار أو قبعة، وفي هذه الحالات ينمو الشعر عند التوقف عن هذه الممارسات.
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.