• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

بالتعاون مع عمان الأهلية... ندوة للمركز العسكري لمكافحة الإرهاب والتطرف بعنوان "

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2021-12-29
877
بالتعاون مع عمان الأهلية... ندوة للمركز العسكري لمكافحة الإرهاب والتطرف بعنوان

  بالتعاون مع عمان الأهلية... ندوة للمركز العسكري لمكافحة الإرهاب والتطرف بعنوان " مواقع التواصل الاجتماعي وأثرها على الأمن الوطني الأردني"

عقد المركز العسكري لمكافحة الإرهاب والتطرف وبالتعاون مع جامعة عمان الاهلية يوم الاثنين الموافق 27-12-2021، ندوة بعنوان "مواقع التواصل الاجتماعي وأثرها على الأمن الوطني الأردني"، للدارسين في برنامج ماجستير استراتيجيات في مواجهة التطرف والإرهاب.  

وناقش المشاركون في الندوة عدة مواضيع أبرزها الآثار الإيجابية والسلبية لمواقع التواصل الاجتماعي وآثارها السياسية والاجتماعية والاقتصادية على الأمن الوطني الأردني وموضوع ثقافة استخدام منصات التواصل الاجتماعي والمسؤولية الحكومية والقانونية تجاه هذه المواقع.

شارك في الندوة عطوفة آمر كلية الدفاع الوطني العميد الركن الدكتور عوض الطراونة ومن جامعة عمان الأهلية كل من الدكتور سلطان المساعيد والدكتور حسام ياسين والدكتور أحمد أبو عرابي من قسم الأعمال والتجارة الالكترونية، وخلصت الندوة إلى عدة توصيات أهمها ضرورة وجود استراتيجية وطنية شاملة للتعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي يتم مراجعتها وتطويرها بشكل دوري من قبل الحكومة الأردنية وضرورة إرساء وترسيخ الوعي الثقافي المجتمعي في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي.

وفي ختام الندوة التي حضرها آمر وأعضاء هيئة التوجيه في المركز، دار نقاش موسع أجاب خلاله المشاركون على أسئلة واستفسارات الحضور.

 
المركز العسكري لمكافحة الإرهاب والتطرف وبالتعاون مع عمان الأهلية يعقد ندوة بعنوان1.jpg
المركز العسكري لمكافحة الإرهاب والتطرف وبالتعاون مع عمان الأهلية يعقد ندوة بعنوان2.jpg
 
المركز العسكري لمكافحة الإرهاب والتطرف وبالتعاون مع عمان الأهلية يعقد ندوة بعنوان3.jpg
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.