• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

قبيلات توضح حول المواد الكيماوية منتهية الصلاحية في المدارس

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2022-09-01
1089
قبيلات توضح حول المواد الكيماوية منتهية الصلاحية في المدارس

  أكدت أمين عام وزارة التربية والتعليم للشؤون الإدارية والمالية الدكتور نجوى قبيلات أن الوزارة تجري جولات تفقدية في الميدان التربوي بشكل مستمر للوقوف على مدى جاهزية مدارسنا لاستقبال الطلبة.


وأضافت قبيلات لإذاعة الأمن العام ، اليوم الخميس، أن مدارس التربية استقبلت نحو 200 ألف طالب جرى نقلهم من المدارس الخاصة إلى الحكومية منذ بدء جائحة كورونا، ما شكل عبئا على المدارس الحكومية وخصوصاً بعد العودة إلى التدريس الوجاهي وفي ظل عدم استلام مبانٍ تتناسب مع هذا العدد المنقول وزيادة الطلب على المقاعد والكتب المدرسية.

وبينت أنه ولغاية اليوم الدراسي الثاني لم تستقبل غرف العمليات أي ملحوظة جوهرية، باستثناء الملاحظات من قبل أولياء الأمور حول رغبتهم بنقل أبنائهم لمدارس معينة.

وأشارت قبيلات إلى أنه تم التأكد من توفر الكتب المدرسية والمقاعد بشكل يكفي جميع الطلبة، في ظل انتقال نحو 200 ألف طالب إلى المدارس الحكومية.

ونوهت إلى أنه تم عقد اجتماع مع مدير مديرية الصحة المدرسية في وزارة الصحة محمد المعايعة ومستشار رئاسة الوزراء لشؤون الأوبئة عادل البلبيسي وعدد من المسؤولين في وزارة الصحة مؤخراً لتأمين البيئات الآمنة للطلبة، مبينة أنه تم توجيه جميع مديرات التربية ومدراء المدارس لتفقد سلامة التمديدات الصحية والنوافذ وخزانات الوقود وكل ما يتعلق بالسلامة العامة وإعداد خطة لتأمين بيئة مدرسية آمنة.

وقالت قبيلات إن الوزارة نسقت مؤخراً مع مركز الأمن وإدارة الأزمات حول التعامل مع المواد الكيماوية من داخل المختبرات، مؤكدةً أن جميع المدارس خالية من المواد الكيماوية المنتهية صلاحيتها.

وثمنت جهود نشامى الأمن العام والدفاع المدني لعقدهم دورات توعوية للطلبة والمعلمين لإكسابهم المعارف المرورية والإسعافات الأولية 
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.