• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

لمواجهة الاكتظاظ .. التربية تحول 42 مدرسة إلى نظام الفترتين

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2022-09-10
1109
لمواجهة الاكتظاظ .. التربية تحول 42 مدرسة إلى نظام الفترتين

 - رصد - قال الناطق باسم وزارة التربية والتعليم أحمد المساعفة، إن الوزارة استلمت أكثر من 20 مدرسة جديدة و22 مدرسة أخرى قيد الاستئجار؛ لمواجهة الاكتظاظ في المدارس الحكومية.

وأضاف المساعفة، خلال استضافته على شاشة المملكة، أن الوزارة حولت أكثر من 42 مدرسة إلى نظام الفترتين 'الصباحي والمسائي'، منوها إلى أن بعض أولياء الأمور لديهم إصرار على تدريس ابنهم في مدرسة محددة، ما يشكل أعباء على تلك المدرسة.

ولفت إلى أن بعض أولياء الأمور يعرفون أن الفجوة تقلصت ما بين المدارس الحكومية والخاصة مع التأكيد على الشراكة الهامة مع القطاع الخاص.

وعن البنية التحتية في المدارس، بين المساعفة أن الوزارة تقوم بأعمال صيانة مستمرة مع الاستعداد المبكر لفصل الشتاء من خلال تزويد المدارس بوسائل التدفئة وبعض المدارس لديها أنظمة التكييف، 'وهذا يعود إلى مقدرة الوزارة في هذا الإطار'.

ونوه إلى أن الوزارة تمتلك استراتيجية تعمل وفقها لغاية عام 2024 تحوي تدريبات للمعلمين وزيارات إشرافية للوقوف على التحديات التي تواجه المعلم؛ لذا المعلم بات قادرا على تدريس بحسب الأنظمة الحديثة، وبالتالي الخطط تصب لمصلحة جودة التعليم.

وأوضح أن الوزارة تحتاج إلى 10 آلاف معلم وتم موافقة على تعيين 4 آلاف معلم ومعلمة، في حين العدد المتبقي سيتم تعبئته من خلال التعليم الإضافي الذي بدأ العمل عليه منذ أسبوعين بالتنسيق مع مدراء التربية.

وعن الشكوى، أشار إلى أن جميع الملاحظات محل احترام ومراجعة مع التنويه إلى أن غرفة العمليات لدى الوزارة تتابع الشكاوى الواردة من قبل المواطنين، فضلا عن الزيارات الاشرافية، 'لا تهمل الملاحظات الواردة'.

وعن الجائحة، قال إن جميع الشروط التي فرضتها الجائحة لم تعد موجودة، 'فالحقيقة لا تتوفر لدي أية إحصائيات بعدد الإصابات في الأسبوع الأول'.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.