إرادة ملكية بتعيين الموسى أميناً عاماً للمجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا

 

وللدكتور الموسى خبرة أكثر من 20 عاماً في إدارة مؤسسات التعليم العالي، وتدرّج في الإدارة من رئيس قسم إلى نائب عميد، نائب رئيس، ورئيس لجامعتي: الأردنية واليرموك. كما كان له باع طويل في الأبحاث العلمية في مجال تخصص فيروسات النباتات.

وشغل الموسى منصب قائم بأعمال أمين عام المجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا، وعضو مجلس أمناء مؤسسة الشراكة للبحث والإبتكار في منطقة البحر الأبيض المتوسط (PRIMA)، ورئيس مجلس أمناء جامعة فيلادلفيا، ورئيس المركز الوطني للبحث والتطوير، ومدير عام أكاديمية العالم الإسلامي للعلوم، وعضو في الفريق الزمالي للمجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا.

كما شغل الرئيس المشارك للاتحاد من أجل المتوسط (UFM)، وعضو مجلس الأعيان، ورئيس جامعة اليرموك، ورئيس الجامعة الأردنية، عضو مجلس الأمناء للمركز الوطني لحقوق الإنسان، وعضو مجلس الأمناء للمركز الوطني لتطوير البادية، وعضو مجلس أمناء جامعة الزرقاء، وعضو مجلس التعليم العالي.

وحصل على جوائز شومان والحجاوي وعلى دكتوراه فخرية من جامعة كاباردينو/ بلغاريا الحكومية- الاتحاد الروسي، كما حصل على جائزة الخريج المتميّز من الجامعة الأميركية وجامعة ولاية واشنطن الحكومية، ونشر الدكتور الموسى العديد من النشرات العلمية في الدوريات المتخصصة