• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

مصدر يكشف تفاصيل الخطة الأمريكية بشأن إنهاء الحرب في غزة

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2025-09-26
451
مصدر يكشف تفاصيل الخطة الأمريكية بشأن إنهاء الحرب في غزة

 قدّمت إدارة ترامب خطة للسلام في غزة تتكون من 21 نقطة وتدعو إلى إطلاق سراح جميع الرهائن في غضون 48 ساعة من الاتفاق مقابل انسحاب تدريجي للقوات الإسرائيلية من غزة، وفقا لمصدر مطلع على الاقتراح الذي تمت مشاركته مع الزعماء العرب في وقت سابق من هذا الأسبوع.

وليس من الواضح ما إذا كان الاقتراح قد عُرض على "حماس"، لكنه قد يخضع لمراجعات في الأيام اللاحقة، وقد يخضع لتعديلات طفيفة. ومن المرجح أن يُنقل عبر القطريين إلى ما تبقى من فريق "حماس" التفاوضي في الدوحة.

وأعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تفاؤله بشأن حل الصراع، قائلاً الجمعة إنهم "قريبون جدًا" من التوصل إلى اتفاق. إلا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعهد الجمعة بمواصلة الحرب حتى القضاء على حماس.

وبحسب المصدر المطلع، لا يوجد جدول زمني مرتبط بانسحاب القوات الإسرائيلية في هذه النسخة من الخطة.

وصرح المصدر الجمعة أن هذه النسخة من الخطة تنص صراحةً على أن إسرائيل لن تهاجم قطر مجددًا. كما تنص على استحالة التهجير القسري من غزة.

وأضاف المصدر أن الاتفاق ينص على عدم وجود أي دور مستقبلي لحماس في الحكم في غزة.

وتدعو الخطة إلى إنشاء مستويين للحكم المؤقت - هيئة دولية شاملة ولجنة فلسطينية.

ولا يوجد جدول زمني لتشكيل حكومة مؤقتة لتسليم القيادة تدريجيا للسلطة الفلسطينية.

ويشير الاقتراح إلى دور الأمم المتحدة في تقديم المساعدات الإنسانية، ولا يتضمن أي ذكر لمؤسسة غزة الإنسانية المثيرة للجدل.

ولا تنص الخطة على أن الولايات المتحدة سوف تدعم الدولة الفلسطينية، بل إنها ستعترف بأن هذا هو طموح الفلسطينيين.

ويؤيد القادة العرب الخطة بشكل عام، مع أنهم لا يرونها مثالية. وقال المصدر إنهم يريدون إنهاء الصراع في أسرع وقت ممكن

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.