• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

84 مؤسسة تعليمية وثقافية خاصة أغلقت أبوابها العام الماضي

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2009-03-24
1675
84 مؤسسة تعليمية وثقافية خاصة أغلقت أبوابها العام الماضي

كشف مدير إدارة التعليم الخاص عبد المجيد العبادي في العاصمة أن 84 مؤسسة تعليمية خاصة أغلقت أبوابها خلال العام الماضي.

وقال العبادي في تصريح إلى الرأي أن عدد المدارس الخاصة التي أغلقت ست مدارس منها أربع خاصة بسبب المخالفات ، ومدرستان بناء على رغبة المؤسس.
وأضاف العبادي أن عدد المراكز الثقافية التي أغلقت بلغ 66 مركزا ثقافيا منها أربعة مراكز تم إغلاقها بسبب المخالفات و62 بناء على رغبة المؤسس.
أما فيما يتعلق برياض الأطفال فتم إغلاق سبع رياض بناء على طلب المؤسس وخمس رياض بسبب المخالفات.
وحول ماهية المخالفات التي تتسبب بالإغلاق بين أن تكرار المخالفات من أهم الأسباب التي تؤدي إلى إغلاق مثل هذه المؤسسات التعليمية مبينا ان ثماني مدارس جديدة قد رخصت خلال العام الدراسي الحالي. وحول كثرة المراكز الثقافية التي أغلقت بين مدير مركز ثقافي خالد عويمر أن عدد الاغلاقات بين المراكز الثقافية سيصل إلى 80% في حال تم تطبيق قانون منع إعطاء دروس التقوية في المراكز الثقافية . وبين عويمر أن نسب الإغلاق قليلة حيث كان من المتوقع أن يتم إغلاق أكثر من 25 مركزا والمخالفات تتعلق بارتفاع عدد طلبة الصف الواحد في القاعة عن النسبة المقررة والتدريس المختلط والدوام بعد الساعة 30,8 ليلا والدوام أثناء يوم الجمعة.
ويبلغ عدد المدارس الخاصة في العاصمة 446 مدرسة و608 رياض أطفال و275 مركزا ثقافيا.
وفي نفس السياق قال رئيس نقابة أصحاب المدارس الخاصة منذر الصوراني بأنه من المتوقع أن تغلق 60% من المدارس الخاصة الاقل حظا في المحافظات في حال طبقت تعليمات إدارة السير بشطب الحافلات التي يزيد عمرها على 20 عاما.
واضاف الصوراني ان الاوضاع الاقتصادية الصعبة من اهم اسباب الاغلاقات حيت ان سبع مدارس في لواء الرصيفة معروضة للبيع ومدرستين في جبل الحسين وغيرها من المدارس في المملكة.
 
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.