• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

حزبا الوسط الاسلامي والرسالة يعلنان القائمة الموحدة لمرشحيهما

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2010-10-10
1507
حزبا الوسط الاسلامي والرسالة يعلنان القائمة الموحدة لمرشحيهما

أعلن حزبا الوسط الإسلامي والرسالة القائمة الموحدة لمرشحيهما لخوض الانتخابات النيابية المقبلة.

 ودعا امين عام حزب الرسالة الدكتور حازم قشوع وامين عام حزب الوسط الاسلامي المحامي هيثم العمايرة في مؤتمر صحفي عقد مساء اليوم السبت في مقر حزب الرسالة، المواطنين الى المشاركة الواسعة في العملية الانتخابية لإفراز مجلس نيابي قوي يمثل كافة فئات المجتمع ويرقى الى حجم الطموحات ومواجهة التحديات.
 
واعلن الحزبان المحاور المشتركة للبرنامج الانتخابي والتي تضمنت كافة مناحي الحياة التربوية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية والسياسية والعلاقات العربية العربية وفي مقدمتها العلاقة الاردنية الفلسطينية.
 
وشملت القائمة:
 
يحيى البرايسة الدعجة من حزب الوسط الاسلامي/عمان الاولى وحامد النبابته من حزب الرسالة/عمان الاولى ومهدي طومار من حزب الرسالة/عمان الاولى ويوسف العجوري من حزب الرسالة/عمان الثانية ويحيى السعودي من الوسط الاسلامي/عمان الثانية وضرار الرفاعي من حزب الرسالة/عمان الثالثة واحمد المليفي من الوسط الاسلامي/عمان الرابعة وخالد العزة من حزب الرسالة/عمان الرابعة والدكتورة ماهرة جويحان من الوسط الاسلامي/عمان الخامسة وعبدالله خليل تصلق من حزب الرسالة/عمان الخامسة وجودت حربي مرقة من حزب الرسالة/عمان السادسة وعبد يوسف الثوابية من الوسط الاسلامي/عمان السابعة.
 
وشملت القائمة اسعد غرايبة من حزب الرسالة/عجلون الاولى وفريال الصمادي من الوسط الاسلامي/عجلون الاولى وضيف الله القلاب العموش من الوسط الاسلامي/الزرقاء الاولى وموسى الزواهرة من الوسط الاسلامي/الزرقاء الثانية والدكتور محمد الحاج من الوسط الاسلامي/الزرقاء الرابعة واسماء الرواحنة من الوسط الاسلامي/مادبا الثانية وخولة الخوالدة من الوسط الاسلامي/جرش وسامية الحراسيس من حزب الرسالة/الطفيلة والدكتور علي الشطي من حزب الوسط الاسلامي/البلقاء. بترا
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.