• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

"الكركي": منح لابناء المعلمين على مقاعد الدراسة في الجامعات من 2005 الى 2009

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2010-12-07
1547
"الكركي": منح لابناء المعلمين على مقاعد الدراسة في الجامعات من 2005 الى 2009

قال نائب رئيس الوزراء وزير التربية والتعليم الدكتور خالد الكركي ان اقرار مجلس الوزراء لنظام البعثات الدراسية لابناء المعلمين يجسد حرص الحكومة على تنفيذ توجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني وحرصه الدائم على توفير جميع السبل للنهوض بالمستوى المهني والمعيشي لجميع افراد الاسرة التربوية.

 وكانت الارادة الملكية السامية قد صدرت بتخصيص خمسة بالمئة من اعداد المقبولين في الجامعات الاردنية الرسمية لتعليم ابناء المعلمين على نفقة الحكومة اعتبارا من الفصل الاول من العام الدراسي 2010/2011 فيما سيتم تخصيص منح مالية جزئية لابناء المعلمين الموجودين على مقاعد الدراسة في الجامعات الرسمية للاعوام 2005الى 2009.
 
واضاف الكركي في تصريح لوكالة الانباء الاردنية (بترا) اليوم الثلاثاء ان الوزارة ستقر خلال الاسبوع المقبل التعليمات المنبثقة عن النظام تمهيدا لتنفيذها بشكل كامل للطلبة الجدد والموجودين على مقاعد الدراسة للاعوام 2005 الى 2009.
 
من جهته قال المستشار الاعلامي الناطق الرسمي باسم الوزارة ايمن بركات انه سيتم تعيين منسقين في الجامعات الاردنية الرسمية لاستقبال الطلبة المستفيدين واستكمال اجراءات ايفادهم ومخاطبة الجامعات لاعتماد ايفادهم حسب الاصول ليتسنى بعد ذلك صرف المستحقات المالية المخصصة لهم.
 
ودعا البركات الطلبة المستفيدين الى تسجيل موادهم الدراسية في الفصل الدراسي الثاني ودفع الرسوم لتقوم الوزارة بعد ذلك بارجاع المبالغ التي دفعها الطلبة عن الفصلين الاول والثاني. وفيما يتعلق بابناء المعلمين الموجودين على مقاعد الدراسة في الجامعات للاعوام 2005 الى 2009 بين انه سيتم حصر اسمائهم وتحديد قيمة المنح الجزئية المخصصة لهم وصرفها بعد صرف المستحقات المالية للطلبة الجدد المقبولين في الفصل الاول من العام الدراسي 2010/2011.
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.