• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

المعايطة: "الهاشمية" تسعى لإنشاء إسكان للطلبة والعاملين

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2010-12-16
1350
المعايطة: "الهاشمية" تسعى لإنشاء إسكان للطلبة والعاملين

قالت رئيسة الجامعة الهاشمية الدكتورة رويدا المعايطة إن الجامعة تسعى لإنشاء سكن يلبي احتياجات ومتطلبات طلبة الجامعة والعاملين فيها.

وأضافت خلال ترؤسها لجنة إدارة صندوق إسكان العاملين في الجامعة ان الجامعة تبحث عدة مقترحات وبدائل لإنشاء السكن بالتعاون مع وزارة الأشغال العامة ومؤسسة الإسكان والتطوير الحضري وعدد من الجهات الرسمية والخاصة.
وأوضحت الدكتورة المعايطة أهمية مشروع الإسكان للجامعة حيث سيعمل على استقطاب المزيد من الطلبة الوافدين، واستقرار الكفاءات الأكاديمية والإدارية في الجامعة.
وبينت أن الجامعة تطمح لإنشاء مدينة جامعية نموذجية توفر المسكن المناسب والملائم المزود بالخدمات الحيوية والضرورية سواء في مناطق قريبة من الحرم الجامعي أو المناطق التي يرغب العاملون السكن فيها.
وذكرت أن الجامعة تعمل حالياً على تحديد احتياجات العاملين في الجامعة للمشاريع الإسكانية ليصار إلى بلورتها وتقديم بدائل واقتراحات بشأن المشاريع الإسكانية المنوي إقامتها.
كما أكدت ضرورة الإطلاع والاستفادة من تجارب وخبرات وزارة الأشغال العامة والإسكان، والمؤسسة العامة للإسكان والتطوير الحضري في إقامة المشاريع الإسكانية النموذجية التي تحقق الهدف.
من جانبه قال مدير إدارة الدراسات والتصميم والأبنية في المؤسسة العامة للإسكان والتطوير الحضري الدكتور محمد كريشان أن المؤسسة تسعى ضمن خطتها الإستراتيجية لتمكين المواطنين من الحصول على مسكن مناسب ضمن بيئة حضرية مناسبة مؤكدا استعداد المؤسسة لاستمرار التعاون بين الجانبين لإنشاء السكن الجامعي. وتم خلال الاجتماع بحث العديد من القضايا المتعلقة بالتعاون المشترك بين الجامعة والمؤسسة العامة للإسكان والتطوير الحضري للتوصل الى اتفاق مشترك بأنشاء اسكان جامعي حضاري يلبي احتياجات العاملين والطلبة في الجامعة الهاشمية.
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.