• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

لندن تتناسى أحداث العنف وتستعرض جهوزيتها أمام اللجان الأولمبية

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2011-08-15
1357
لندن تتناسى أحداث العنف وتستعرض جهوزيتها أمام اللجان الأولمبية

 استعرضت اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الأولمبية الصيفية في لندن عام 2012 آخر استعداداتها أمام ممثلي اللجان الأولمبية الوطنية وذلك قبل أقل من عام على انطلاق الألعاب.


وسنحت الفرصة للوفود الأولمبية للاضطلاع عن كثب على التقارير النهائية المتعلقة بأولمبياد لندن الذي ينطلق في 27يوليو/تموز المقبل.

حضر الاجتماعات ممثلو 204 لجان أولمبية، وكانت اللجنة الاولمبية الكويتية الغائبة الوحيدة لاستمرار إيقافها من قبل اللجنة الأولمبية الدولية.

 

وكانت اللجنة الأولمبية الدولية أوقفت نظيرتها الكويتية في الأول من يناير/كانون الثاني 2010 "بسبب عدم توافق القوانين الرياضية الكويتية مع الميثاق الأولمبي وقوانين الاتحادات الدولية".

وقال رئيس اللجنة المنظمة لأولمبياد لندن سيب كوي "إن الرياضيين هم العنصر الأهم في أولمبياد لندن 2012، واجتماعاتنا الأخيرة تهدف الى مساعدة البلدان في جميع أنحاء العالم على إعداد رياضييها للمنافسة في الألعاب العام المقبل".

وتطرقت الاجتماعات في لندن الى معظم الأمور المتعلقة بالألعاب من بيع التذاكر والسكن وحفلي الافتتاح والختام، وتضمنت زيارة أعضاء اللجان الاولمبية الوطنية الى بعض المنشآت الرياضية التي ستستضيف الالعاب.

وأوضحت ممثلة اللجنة الاولمبية الأردنية سمر نصار "عرضت اللجنة المنظمة المرافق الممتازة والتنظيم الدقيق والتراث الإنكليزي الغني ما يجعلنا نشعر بأن لندن ستترك إرثا بعد الألعاب".

أما ممثل اللجنة الأولمبية البرازيلية برنارد رازمان فأوضح بدوره "التجربة حتى الآن مذهلة والمنشآت في لندن رائعة. يمكن القول إن التركيز في لندن ينصب على الرياضيين. ليس هناك شك بأن هذه الألعاب ستكون مدهشة".

وكانت لندن قد أقامت احتفالا في السابع والعشرين من الشهر الماضي إيذانا ببدء العد التنازلي لانطلاق الألعاب في نفس التاريخ من العام المقبل.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.