• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

اردنيات يعتصمن امام النواب تحت شعار

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2011-09-04
1348
اردنيات يعتصمن امام النواب تحت شعار

  تعصتم العشرات من الامهات الاردنيات المتزوجات من اجانب اضافة الى العديد من ابنائهن وبناتهن امام مجلس النواب للمطالبة بحصول ابناءهم على الجنسية الاردنية .

وطالب المعتصمون الذين رفعوا شعار "المراة قيمة لا رقم " ظهر الاحد امام مجلس النواب وضع كلمة" الجنس" في المادة السادسة من الدستور الاردني والتي تنص"الأردنيون أمام القانون سواء لا تمييز بينهم في الحقوق والواجبات وإن اختلفوا في العرق أو اللغة أو الدين " وذلك من اجل التأكيد على عدم التفريق بالحقوق الانسانية بين الذكر والانثى على حد قولهم .


واضافة مسؤولة حملة امي اردنية وجنسيتها حق لي نعمة الحباشنة  ان النساء اللواتي يعتصمن امام مجلس النواب يطالبن بحقوق ابنائهن وبناتهن بالعيش الكريم في بلادهم وعدم التفريق ما بين الذكر والانثى ومنح الافراد حقوقهم مشيرة الى ان الحكومات الاردنية فرطت بحق العديد من سيدات اردينات عندما منعت عن ابنائهن الجنسية الاردنية لان امهاتهم تزوجن من غير اردنيين.


والمحت الحباشنة ان مطالبة الحملة في تحصيل حقوق ابناء الاردنيات مستمرة الى حين اضافة كلمة الجنس الى المادة السادسة من الدستور الاردني او تعديل قانون الجنسيات الاردنية بما يضمن رفع الظلم عن ابناء الاردنيات .

وكانت التعديلات الدستورية الاخيرة التي رفعتها الحكومة الى مجلس النواب خلت من تعديل المادة السادسة ولم تضف عليها كلمة "الجنس".

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

اردني اصيل06-09-2011

ايش ذنب الحكومه لما تزوجن من غير اردنيين كان بناء على رغباتهن واذا كل سيده متزوجه من غير اردني بدها جنسيه لابنائها راح يصبح عدد سكان الاردن عشره ملايين ومنين بدنا نصرف عليهم ونسقيهم مي ياعمي يروحوا على بلادهم اولى فيهم ‘‘‘ اضافه الى ذلك اذا الابناء اخذوا الجنسيه الاردنيه غ
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.