• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

سهى عرفات: زوجة بن علي هددتني باختطاف ابنتي وسأكشف أسرار لغز استشهاد ياسر عرفات .. فيديو

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2011-11-17
1669
سهى عرفات: زوجة بن علي هددتني باختطاف ابنتي وسأكشف أسرار لغز استشهاد ياسر عرفات .. فيديو

  أكدت سهى عرفات أرملة الرئيس الراحل ياسر عرفات ان حملات الشائعات والأقاويل التي تستهدفها في الفترة الحالية هدفها تشويه صورة الرئيس الراحل ياسر عرفات موضحا انها لم تتعامل في يوم من الأيام على انها السيدة الأولى.

 

ونفت عرفات في لقاء مع برنامج (الحقيقة) الذي تبثه قناة دريم المصرية كافة التهم الموجهة إليهافي قضية فساد بتونس التي أصدر قضاؤها مذكرة توقيف دولية بحقها.

 

 وقالت: "أنفي كل التهم التي تناقلتها الصحافة وأنا مستعدة لمواجهة القضية وتقديم الوثائق التي أملكها، وأوكلت محاميًا تونسيا ليقدم هذه الوثائق".

 

وصرحت عرفات، بأن ليلى بن علي- زوجة الرئيس التونسي المخلوع، هددتها باختطاف ابنتها "زهوة"، مضيفة أن ليلى "طالبت الدول الأوروبية بتحطيمي، وإلا فلن يكون هناك أي تعاون معكم في مواجهة الإرهاب".

 

كما أكدت أن "قضية المدرسة الدولية لا علاقة لي بها منذ 2007 ولدي كل الوثائق الرسمية التي بموجبها تنازلت عن حصصي وأسهمي في المدرسة لأسماء محجوب وهي بنت أخت ليلى العلي زوجة الرئيس السابق زين العابدين بن علي".

 

وتابعت أنها لاقت معاملات سيئة من قبل ليلى بن علي، زوجة الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي، كما أكدت أن "الأموال التي أسهمت بها في رأسمال المدرسة الدولية هي قرض من أحد البنوك وهو مبلغ 300 ألف دينار تونسي من بنك الإسكان التونسي"، موضحة أنها "سددت جزءاً من القرض وعندما تنازلت عن حصصي فقط أعادت لي مبلغ 30 ألف دينار تونسي".

 

وأكدت سهى ألا علاقة لها "بأي قضية يوجد فيها اسم ليلى بن علي"، مطالبة بعدم ربط اسمها باسم زوجة الرئيس التونسي المخلوع.

 

 كما وعدت بالكشف عن المزيد من أسرار لغز استشهاد الرئيس الراحل ياسر عرفات، وثرواتها، واتهامها بالفساد.

 


أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.