• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

الألمان والإسبان يديرون "نفقاتنا العامة"

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2012-02-25
1436
الألمان والإسبان يديرون

 وقعت وزارة المالية والوكالة الألمانية والوكالة الاسبانية اتفاقية مشروع إدارة النفقات العامة، اللامركزية المالية في الأردن الذي يهدف الى رفع كفاءة النفقات العامة للدولة وتحقيق الاستدامة التنموية.

ووقع الاتفاقية بحسب بيان صادر عن الوزارة السبت، أمين عام وزارة المالية الدكتور عز الدين كناكرية مندوبا عن وزير المالية والسفير الألماني في المملكة رالف تاريف والسفير الاسباني خافيير ديلينرز.

وعرض مدير مشروع اللامركزية جون ميلو أهداف المشروع المتمثلة في ربط الموارد المالية وإدارتها ورفع كفاءة تحقيق إحتياجات المواطنين.

كما عرض لأبرز التطورات المالية والاقتصادية لاسيما الناتج المحلي الإجمالي وما هو المطلوب لإدارة النمو والموارد بطريقة فعالة والتي تعد من ابرز أهداف المشروع.

وقال ميلو إن ابرز المعوقات التي واجهت تنفيذ المشروع تمثلت في ندرة الموارد البشرية في المستوى الفني والتنفيذي وعدم وضوح البرنامج لدى متخذي القرارات إضافة إلى ضغوط التخطيط والإدارة.

وأكد أن البرنامج لتجاوز هذه المعيقات وفر دراسات حول إدارة النفقات العامة الى جانب أدوات فنية ودورات تدريبية للوصول إلى رفع كفاءة العاملين على تنفيذ المشروع في الدوائر المالية لاسيما في المحافظات كونها تتعامل بشكل مباشر مع الجمهور وتقوم بوظيفة التحصيل.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

مواطن26-02-2012

والله بدها زغروته. مين عبقري زمانه اللي طلع بهالفكرة الجهنمية اللي ما بتخطر على بال الشيطان نفسه. يا صاحب الفكرة، هل تسمح اسبانيا أو المانيا لأحد على وجه الكرة الأرضية أن يدير "نفقاتها العامة". ولكو احترموا البلد واحترموا عقول اهلها، وألا هي سايبة، والشاطر يلم وياكل. للعلم، بالعادة بيرسلوا الزبالة لدول العالم الثالث ليديروا مشاريعها، عارف ليشششششششششششش، أكيد عارفين شو الجواب
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطن26-02-2012

"وتقوم بوظيفة التحصيل". هدوا اللعب شوي مع العالم والناس. الناس مو ناقصها، بطالة، إرتفاع اسعار، أمراض، ... البلد مش حمل هيك اشياء، إرحموا البلد وأهلها
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطن26-02-2012

"وتقوم بوظيفة التحصيل". هدوا اللعب شوي مع العالم والناس. الناس مو ناقصها، بطالة، إرتفاع اسعار، أمراض، ... البلد مش حمل هيك اشياء، إرحموا البلد وأهلها
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطنة26-02-2012

أقترح تشكيل لجنة من عامة الشعب لمراقبة الإنفاق. على الأقل من أبناء هذا الشعب، ورح يكونوا شايفين وحاسين وين عم بتروح المصاري. وين رح تروحوا من الله فيما تفعلون بهذا البلد. كلما قلنا هديت الأمور بتطلعوا بفكرة منيلة تغموا فيها بال الناس. حمى الله البلد واهلها
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطنة26-02-2012

أقترح تشكيل لجنة من عامة الشعب لمراقبة الإنفاق. على الأقل من أبناء هذا الشعب، ورح يكونوا شايفين وحاسين وين عم بتروح المصاري. وين رح تروحوا من الله فيما تفعلون بهذا البلد. كلما قلنا هديت الأمور بتطلعوا بفكرة منيلة تغموا فيها بال الناس. حمى الله البلد واهلها
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطن26-02-2012

هزلت ورب الكعبة. بعد أن كنا نصدر الخبرات ونعلم وندير المشاريع في العالم، نجد أنفسنا نستعين بالخبرات الأجنبية لتعلمنا كيف ندير نفقاتنا. كم تكلفة هذا المشروع بحد ذاته (الثمن)، وبالنسبة للأسبان، فهم على شفا حفرة من أن يصبحوا يونان ثانية في اوروبا. إننا فعلا في زمن الأقزام، رحم الله العمالقة الذين لم يعودوا يصلحوا لأنهم يشعرون الأقزام بقزامتهم
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطن26-02-2012

هزلت ورب الكعبة. بعد أن كنا نصدر الخبرات ونعلم وندير المشاريع في العالم، نجد أنفسنا نستعين بالخبرات الأجنبية لتعلمنا كيف ندير نفقاتنا. كم تكلفة هذا المشروع بحد ذاته (الثمن)، وبالنسبة للأسبان، فهم على شفا حفرة من أن يصبحوا يونان ثانية في اوروبا. إننا فعلا في زمن الأقزام، رحم الله العمالقة الذين لم يعودوا يصلحوا لأنهم يشعرون الأقزام بقزامتهم
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.