• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

ليبرمان: لا تنازل عن غور الأردن

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2012-03-01
1227
ليبرمان: لا تنازل عن غور الأردن

  دعا وزير الخارجية الإسرائيلي افيغدور ليبرمان إلى تعزيز الاستيطان في منطقة غور الأردن ،وقال "إن إسرائيل لا يمكنها أن تجازف بخسارة عسكرية ومدنية في غور الأردن" ، مضيفا أن أمن إسرائيل يعتمد في الحفاظ على منطقة الغور.

جاءت تصريحات ليبرمان هذه خلال جولة قام بها في منطقة غور الأردن صباح اليوم الخميس حسب الاذاعة الاسرائيلية.

ووفق الاذاعة ،فان ليبرمان تحدث من أعلى تلة مرتفعة تطل على الغور في المنطقة المقابلة للحدود الأردنية قائلا "لا يمكننا الحصول على دولة لإسرائيل دون الحفاظ على السيطرة على غور الأردن".

وأضاف "يجب أن يكون لإسرائيل وجود عسكري ومدني على حد سواء، وإن المستوطنات في غور الأردن ساهمت في بناء الدولة واستقرار أمنها، وينبغي أن تبقى كما هي بل ينبغي النظر في تعزيزها وليس التخلي عنها".

وأوضح ليبرمان بحسب وكالة الاردنية "بترا" أن غور الأردن يعتبر واحدا من المواضيع الأكثر حساسية في المفاوضات، وأن إسرائيل تدرس بعناية ودقة إن كان يمكنها منحها للفلسطينيين أو إذا كان ينبغي تمركز قوة دولية هناك.

وأضاف مستدركا "عندما أنظر إلى ما يجري في سوريا والمنطقة برمتها، فإنني أجد أن هذه الاضطرابات ساهمت في توضيح الصورة لإسرائيل بأنه لا يمكنها أن تجازف بخسارة غور الأردن".

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

الأردن أولاً02-03-2012

فان ليبرمان تحدث من أعلى تلة مرتفعة تطل على الغور في المنطقة المقابلة للحدود الأردنية قائلا "لا يمكننا الحصول على دولة لإسرائيل دون الحفاظ على السيطرة على غور الأردن"..
خذ راحتك بالتصريحات ومن ثم التخطيطات .. قوم عريبيا ماعندك أحد
لكن بحفظ الله ورعايته لن تقدرون على الوصول إلى مبتغاكم يابني صهيون
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مخلص لشعبه02-03-2012

نريد ليبرمان عربي يخلص لشعبه للأسف كل قياداتنا ( never man)
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.