• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

تعادل الفيصلي وفوز الرمثا يؤجلان حسم الدوري الى الاحد

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2012-05-03
1368
تعادل الفيصلي وفوز الرمثا يؤجلان حسم الدوري الى الاحد

  سيطر التعادل السلبي على نتيجة المباراة بين فريقي الفيصلي والوحدات بينما فاز الرمثا على الجزيرة ..


الشوط الاول : 

انتهى الشوط الاول من عمر المباراة الهامة التي تجمع الفيصلي والوحدات في ختام دوري المحترفين بالتعادل السلبي (0) لـ (0).

وشهدت مباراة الفيصلي والوحدات عدة فرص كان اخطرها انفراد محمود شلبايه الا انه كرته كانت ضعيفه وكانت هذه الفرصه الوحيده للوحدات,بعدها بدقائق هدد الفيصلي مرمى الوحدات عن طريق ضربه حره مباشره سددها رائد النواطير بعدها امسك الفيصلي بزمام الامور وتمكن من الوصول الى مرمى الوحدات عدة مرات كان ابرزها تسدسدة خليل بني عطيه.

الشوط الثاني:
وفي الدقائق الاولى من الشوط الثاني سيطر الفيصلي على مجريات اللعب ولكن دون احداث اي خطوره تذكر على مرمى الوحدات الذي تراجع للخلف ولم يتمكن من الوصول الى مرمى الفيصلي.

وقبل نهاية المباراة حدثت مناوشات بين الفريقين بعد ان عرقل عيسى السباح لاعب الفيصلي شريف عدنان,ولكن تم احتواءها ولم يحدث اي شيء يعكر صفو المباراه.

وكانت هناك شكوك بركلة جزاء بعد ان لمست الكره يد باسم فتحي داخل منطقة الجزاء لكن الحكم لم يحتسب اي شيء.

وفي اغلب دقائق المباراه كانت الكره تدور في وسط الملعب, بينما كثرت الاخطاء الضربات الحره المباشره لكلا الفريقين. 

وبرز الحذر على آداء الفريقين بينما شهدت المباراة فتوراً واضحاً.

في حين فاز الرمثا على الجزيرة بهدف لحمزة الدردور في الدقيقة 23 في المباراة التي جرت بالتزامن مع مباراة الفيصلي - الوحدات.

وبعد فوز الرمثا وتعادل الفيصلي يتأجل حسم لقب الدوري الى يوم الاحد في مباراه فاصله بين الفريقين لم يحدد مكان اقامتها.

مباراة الفيصلي والوحدات جرت على ستاد عمان بينما مباراة الرمثا والجزيره على ملعب الامير هاشم في الرمثا.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.