• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

الوحدات واليرموك يتسابقان نحو نهائي البطولة التنشيطية

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2009-01-26
2685
الوحدات واليرموك يتسابقان نحو نهائي البطولة التنشيطية

يلتقي فريقا الوحدات واليرموك عند الساعة الثانية من بعد ظهر اليوم على ستاد الامير حسين بن عبدالله الثاني بالسلط في اولى لقاءات الدور نصف النهائي من البطولة التنشيطية الكروية التي ينظمها اتحاد الكرة لاندية المحترفين, حيث يتسابق الفريقان الى النهائي بعد ان تأهلا الى هذا الدور عن جدارة واستحقاق.

يطرح الفريقان ما في جعبتهما من اوراق فنية سعيا للحسم في وقت مبكر, ففريق الوحدات الذي يتطلع لاعبوه الى الفوز والتحليق بقوة نحو النهائي لهذا سيدفع مدربه بأوراقه الفنية التي ستأخذ من الهجوم نهجا لها واداء متوازن معتمدا على حيوية رامي الردايدة ويحيى جمعه ومحمد ابو زيتون وخليل فتيان الذين يعول عليهم كثيرا في الربط بين الخطوط والسرعة في نقل الكرات والتنويع في الطلعات الهجومية وتعزيز انطلاقات ثنائي الهجوم عبدالله الديسي وعامر الحويطي اللذين يمتازان بالانطلاقات السريعة والتسديدات القوية اضافة الى ايجاد المساحات امام اختراقات لاعبي الوسط من العمق واختراقات الظهيرين من الاطراف, في حين يتولى فادي شاهين واحمد الياس واحمد البنا ومحمد المحارمة مهمة ضبط الايقاع في الدفاع وابعاد الخطر عن المرمى.
اما فريق اليرموك يسعى لاعبوه الى التواجد بقوة في النهائي لهذا سيعمد مدربه الى الدفع بالتشكيلة التي ستفرض وجودها بقوة في وسط الميدان معتمدا على تحركات حمدي سعيد وعمار ابو عواد واحمد الحتاملة الذين يجيدون نقل الكرات بسرعة وفرض المراقبة على مفاتيح اللعب ودعم تحركات ثنائي الهجوم رأفت جلال ومحمد جابر اللذين يقع على عاتقهما ايجاد الثغرات في الخطوط الدفاعية لعبور لاعبي الوسط من المحاور كافة اضافة الى سرعة وصولهما الى المرمى من أقصر الطرق في حين سيتولى ماهر اسماعيل ورامي جابر ومحمد المصري واحمد حلاوة مهمة ايقاف الهجمات على مشارف المنطقة وابعادها اولا بأول.
 
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.