• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

ايران:سخط شعبي لظهور احد الأئمة يتحرش بسيدة في حافلة .. فيديو

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2012-07-13
2077
ايران:سخط شعبي لظهور احد الأئمة يتحرش بسيدة في حافلة .. فيديو

 يظهر فيديو نشرته طالبة ايرانية على موقع اليوتيوب أحد الفقهاء الإيرانيين وهو يتحسس بإلحاح سيدة في الحافلة. وحسب الطالبة الايرانية فإن هذا النوع من السلوك الشهواني دارج عند الشيوخ في إيران. وتقول الطالبة التي نشرت الفيديو إنها تعرضت لذلك شخصيا.

 
المشهد تم تصويره بمكبر الصورة. لم يكن المنظر واضحا خلال الدقيقة الأولى، ولكن في الدقيقة 0’54 ندرك أن الشيخ يتحسس بأصابعه من خلال ثوبه أسفل بطن إحدى السيدات الراكبة بجانبه في الحافلة. ولا يظهر وجه السيدة ولا يسمع صوتها في أي وقت من الأوقات، لذلك من الصعب القول إن كانا لا يعرفان بعضهما أو إذا كانت السيدة راضية عما يحدث أم لا. وحسب ما يظهر في الفيديو المنشور على يوتيوب، فالتصوير كان في إحدى حافلات مدينة مشهد في الشمال الشرقي للبلد. ويؤكد مراقبون إيرانيون أن لكنة ركاب الحافلة تدل فعلا على أنهم من تلك المنطقة.
 
فرانس 24 قامت بإخفاء وجه الشيخ وقد أضاف النص أفراد مجموعة فيس بوك "Iranian Leftists".
 
الفيديو الأصلي حذف من الشبكة، لكن مستخدمي الإنترنت نشروه على الشبكات الاجتماعية وعلى مواقع باللغة الإيرانية. وقد أثار المشهد موجة من التعليقات معظمها تتهم الشيوخ باستغلال نفوذهم بسبب وظيفتهم. وهذه سمعة سيئة ليست وليدة اليوم وقد أصبحت مفردة "الملا" التي تدل على شيوخ الشيعة مفردة قدحية في إيران.
 
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

امشي عدل14-07-2012

ملعوبة وملغومة. شو الشيخ الايراني صار مفتي رضاعة ولا معاشرة الميتة هذا تلفيق يبررونه بعدم وضوح الصورة عيب؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

سني13-07-2012

الله عليكم انا مو دفاعن عن الاريرانيين ولكن واضح الشريط ملفق خلي صورة الشخص واضح اذا صحيح واي واحد بلبس عمامة ويركب باص وبنات الهوى كتريين اتقوا اللله
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.