• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

عُكاشة:الأراضي الفلسطينية حق لليهود و القرآن ثلثه انجيل وثلثه توراة.. فيديو

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2012-08-11
1755
عُكاشة:الأراضي الفلسطينية حق لليهود و القرآن ثلثه انجيل وثلثه توراة.. فيديو

  في مفاجأة أعلنت عنها قناة «مصر 25» الفضائية، التابعة لجماعة الإخوان المسلمين منذ ظهر اليوم الجمعة، أذاعت القناة منذ قليل جزءا من الحلقة الممنوعة من العرض، لتوفيق عكاشة، مالك قناة «الفراعين»، في برنامج «الحكم بعد المزاولة».

 
ويظهر عكاشة، في البرنامج، الذي يأخذ طابع برامج السخرية، حيث يوهم الضيف بأنه يظهر في قناة إسرائيلية، وهو يدعي أن ثلث القرآن الكريم لو ترجم للغة السريانية، فإنه سيكون «إنجيلا»، ولو ترجم الثلث الثاني للغة العبرية، فأنه سيكون «توراه»، ليبقى الثلث الأخير، وهو القرآن الذي نعرفه، بحسب قوله.
 
وقال عكاشة، إن الأراضي الفلسطينية المحتلة من حق اليهود، وأن العرب لا يمتلكون في مدينة القدس إلا المسجد الأقصى، كما وافق على تصدير الغاز لإسرائيل، مؤكدا أن لديه علاقات، وصفها بـ«المتميزة» مع اليهود، مبديا موافقته على إذاعة برامجه في قناة إسرائيل.
 
ومنعت إذاعة الحلقة، بعد أن عرف توفيق عكاشة أن البرنامج مصري، وسيذاع في قنوات مصرية، وقال: «أنا حر، الكلام اللي أقوله في قناة إسرائيلية غير الكلام اللي أقوله في قناة مصرية».
 
وقال أحمد العربي، مخرج البرنامج، إن عكاشة رفع دعوى قضائية، أخذ بعدها تعهدا على فريق البرنامج بمنع إذاعة الحلقة، مبديا سعادته ببث هذه الأجزاء من الحلقة، رغم المسائلة القانونية التي ستقع عليه.
 
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

يوشع بن نون14-08-2012

يجب قتل هذا الزنديق
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

نور الحرية11-08-2012

المختصر المفيد لا يوجد شرف دين و كرامة للعرب والمسلمين قيادات حكومات وشعوب ...واسفاه
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.