• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

( ياعيب الشوم ) الاخوان اخر من يعلم عن الفيلم المسيء للرسول الكريم

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2012-09-15
2167
( ياعيب الشوم ) الاخوان اخر من يعلم عن الفيلم المسيء للرسول الكريم

 فوجئ المعتصمون والمنددون بالفيلم السينمائي المسيء للرسول الكريم بغياب جميع تنظيم الاخوان المسلمين وجبهة العمل الاسلامي عن المسيرات والاعتصامات المنددة بالفيلم المسيء  والتي جابت شوارع الاردن وشارك بها الالاف وكأن الاسلامين من التنظيم  موافقين على ما حدث ولا يهمهم سوى مصالحهم الشخصية .. مما دفع البعض لانتقادهم بشدة مع التاكيد بانهم اصحاب مصالح ضيقة للغاية ..

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

يتسترون بالاسلام15-09-2012

مو اكتر هدفهم المصلبح الشخصيه
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

ابن الاردن15-09-2012

اكيد لأنهم بلشانين بالمظاهرات وعيونهم على الحكم والسلطة بالاردن
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

ابن الاردن15-09-2012

اكيد لأنهم بلشانين بالمظاهرات وعيونهم على الحكم والسلطة بالاردن
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

عبدالله جرادات14-09-2012

سيدي----------- نعم لا يهمهم سوى مصالحهم الشخصيه كما هوظاهر للعيان
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

الكراسي14-09-2012

طبعا لانه الامريكان اعطوهم الضوء الاخضر لتحقيق مصالحهم الشخصية، حتى كلمة فلسطين وخلال مدة الحراك نسوها.

الكراسي مغرية
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطن14-09-2012

ليس بغريب عن اخوان الشياطين فهم دعاة سلطة ولا يهمهم غر ذلك وان الاسلام كنهم براء لكن يجب على الجميع معرفتهم على حقيقتهم
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.