• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

عائلة الشاب المقتول في إربد ترفض دفنه .. و محتجون يهاجمون مبنى الدفاع المدني و يحطمون مبنى بلدية كفراسد (تحديث)

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2012-11-15
1717
عائلة الشاب المقتول في إربد ترفض دفنه .. و محتجون يهاجمون مبنى الدفاع المدني و يحطمون مبنى بلدية كفراسد (تحديث)

  رفضت عائلة الشاب قيس تيسير العمري، من كفر أسد، دفن ابنها الذي قتل مساء الأربعاء خلال احتجاجات على تحرير أسعار المشتقات النفطية، 

والد قيس اشار في تصريح صحفي الى ان ابنه شارك في الاحتجاجات، لافتا الى انه قتل برصاصة مفاجئة وهو يتحدث معه هاتفيا، مبينا ان قيس لم يحمل سلاحا ولم يهاجم المركز الامني وان رجال الشرطة هم من رموا بالرصاص على المحتجين.

فيما لفت المكتب الاعلامي في مديرية الأمن العام إلى مقتل مواطن وإصابة 16 آخرين بينهم 12 من أفراد الامن، في تعرض مركز امن الوسطية في محافظة اربد لاعتداء من قبل مجموعة مسلحة, محاولين اقتحامه والاعتداء على من بداخله، حيث نتج عن الهجوم إصابة اثني عشر شرطيا من مرتبات المركز الأمني إضافة إلى إصابة أربعة أشخاص من المهاجمين.

وأضاف المركز الإعلامي انه تم إسعاف المصابين لأقرب مستشفى ووصفت حالة بعض رجال الأمن العام بالبالغة كما نتج عن الحادثة وفاة احد المهاجمين للمركز فور وصوله للمستشفى وادخل باقي المصابين للعلاج.

وقد أكد شهود عيان ز أن محتجين في لواء الوسطيه بـإربد أقدموا ظهر اليوم الخميس على مهاجمة مبنى الدفاع المدني وقاموا بتحطيم مركبات الاطفاء وقاموا بإحراق مبنى البلدية في بلدة كفر اسد .

وقد تضاربت الانباء حول وفاة احد المصابين فجر اليوم الاربعاء في الهجوم الذي استهدف امس مركز امن الوسطية بمحافظة اربد .

واكدت مصادر طبية ان الشاب رزق العمري 17 عاما توفي متأثرا بجراحه, الا ان مصادر مقربة من عائلة الشاب نفت وفاته مؤكدة انه ما زال في حالة خطرة 

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

حراث15-11-2012

اللة لايوفقك يانسور لا انتة ولا وزارك ناوين على خراب البلد والفتنه
يادغري بكفي تمثيل
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.