في اتصالات تحصيل دعم المنتخب : "انا معيش احلق كيف بدي اتبرع... حلو عنّي" !!

 

من أكثر المواقف غرابة، رد أحد الاشخاص الذي اتصل به الاتحاد بناء على تبرعه عبر التلفاز، حيث استغرب هذا الشخص الاتصال ليأتي رده: "انا معيش احلق كيف بدي اتبرع... حلو عنّي".

 

رد آخر تمثل في القول: "انا كنت بدي ادعم المنتخب، بس بعد الخسارة بخماسية نظيفة امام الاورغواي بطلت ادعم المنتخب".

 

العديد من الداعمين تراجعوا عن دعمهم، من خلال التصريح علنا بأنهم لا يرغبون بالتبرع، معلنين تراجعهم عن ما نطقوا به.

 

فئة اخرى طلبت من الاتحاد الحضور لمقابلتهم من أجل الدفع، فيما رفض الكثيرون الرد على هواتفهم، تجنبا لايصال الدعم.

اتحاد الكرة واجه صعوبة ايضا في الاتصال باشخاص كان رد هواتفهم: "رقم الهاتف المطلوب لا يمكن الاتصال به.. يرجى الاتصال لاحقا".

 

اتحاد الكرة اكتشف ايضا ان هناك العديد من الاتصالات كانت غير صحيحة، فيما اصطدم الاتحاد ايضا بمشكلة "الارقام الخاطئة" التي سبق وان اتصل من خلالها الداعمون، حيث تبلغ قيمة هذه الفئة حوالي 67 ألف دينار.