• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

تصريحات صادمة لأمين عمان يساوي فيها بين تعليم " القرآن الكريم " وتعليم الموسيقى

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2014-02-01
1655
تصريحات صادمة لأمين عمان يساوي فيها بين تعليم

  شكلت تصريحات أمين عمان عقل بلتاجي صدمة للمجتمع الأردني الذي يعتز بدينه وعقيدته، هذه التصريحات التي يتضح منها مساواة بلتاجي بين  تعليم ' القرآن الكريم ' وتعليم الموسيقى مما اعتبره الأردنيون مساً مباشراً بعقيدتهم السمحة وكتابها العظيم القرآن الكريم.

فقد نقلت وكالة الأنباء الأردنية بترا عن بلتاجي تأكيده أن المقاهي التي تقدم الأرجيلة سيتم منحها رخصاً أخرى في مجال 'تعليم القرآن أو الموسيقى' بعد تطبيق قرار وقف تراخيص هذه المحال في نيسان.

وقال بلتاجي ما حرفه : 'سيمنح المحال التي سيتم اغلاقها رخص اخرى في مجال المطاعم السياحية او تعليم القرآن او الموسيقى '.

وتلقت 'سرايا' الكثير من الاتصالات والرسائل الغاضبة من تصريحات بلتاجي، و الجميع أكد أنه لا يجوز لأمين عمان أو أي مسؤول أن يستقطب عواطف ومشاعر الأردنيين لمصلحة قراره بحجة انه يسعى لتعليم القرآن الكريم.

و أبدى المتصلون استغرابهم من أن  يضع بلتاجي ' القرآن الكريم ' والموسيقى بنفس الدرجة كخيارات أمام أصحاب المقاهي للتحول من عملهم كأصحاب كوفي شوبات، فالطريقة التي طرح بها بلتاجي هذه الخيارات تساوي بطريقة مستفزة بين تعليم كتاب الله وتعليم الموسيقى، وشتان ما بين هذا وذاك.

سرايا

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

مواطن02-02-2014

الله يرحم أيام الملكية وقاعة رجال الأعمال. اللي كان يشوفه هناك ما رح يستغرب حكيه أو عدم تفرقته. حسبي الله ونعم الوكيل
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطن02-02-2014

الله يرحم أيام الملكية وقاعة رجال الأعمال. اللي كان يشوفه هناك ما رح يستغرب حكيه أو عدم تفرقته. حسبي الله ونعم الوكيل
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.