• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

الزبن يكشف : المقاييس تعيد 5 ملايين عبوة زيت و24 ألف إطار مخالف

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2014-02-06
930
الزبن يكشف : المقاييس تعيد 5 ملايين عبوة زيت و24 ألف إطار مخالف

 قال مدير عام مؤسسة المواصفات المقاييس حيدر الزبن أن المؤسسة عانت من العديد من المنتجات المخالفة فقامت بإعادة خمسة ملايين ونصف مليون عبوة زيت سيارات عام 2013 غير مطابقة للمواصفات.وقال الزبن ان المؤسسة أعادت (60) الف جهاز كهربائي نتيجة التلاعب بسعتها وماتوراتها ،مضيفا خلال حضوره اجتماع لجنة النزاهة النيابية برئاسة النائب مصطفى الرواشدة، أن الجانبين الرسمي والشعبي غير مدركين لمهام المؤسسة.
واضاف '' عانينا من المنتوجات والبضائع التي تضر وتصنف كمواد خطرة تدخل لأسواق الأردن، والكل يعلم أنه من عام 1990 بدأت مصانع تسوق سلع مضروبة، فكان دورنا أن نحد من هذه البضائع. 
وأضاف أن المؤسسة اعادت 24 الف إطار سيارات غير مطابقة للمواصفات، وحول مسألة اسطوانات الغاز، انها بدأت في الشهر السادس من عام 2013، وأكد أنه تم أخذ عينة لستة اسطوانات، فتبين أن اللحام في منتصف الإسطوانة والحجم الحبيبي فيها والشد والثني الداخلي وضغط التفجير والصمام، غير مطابق للمواصفات القياسية خاصة الثني واللحام، فتم الاتصال بمدير مصفاة البترول، لأخذ عينات موسعة أو إرسال عينات للخارج، وتم أخذ عينة لـ 13 اسطوانة، فتبين أن (12) منها لم تجتز الفحص. 
وحضر اللقاء كل من النواب: عدنان العجارمة، رلى الحروب، تامر بينو، بسام المناصير، معتز أبو رمان، جمال قمو، وياسين بني ياسين.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

حفظ مخلفات الدول الرافضة06-02-2014

ياحسرة اصبحا حقل تجارب لاحتواء زبالة الدول التي ترفض دخول هذه الأصناف من قمح مسوس ولحوم واسماك فاسدة الى اسطوانات االغاز التي لا يخلوا منزل من استخدامها الا كبار المسؤولين الذين يستخدمون افران تعمل على الكهرباء لان الفاتورة على حساب الحكومة.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.