• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

" الأمن " ينفي ضبط بيت دعارة يديره " مراهقٌ " في غرب عمان

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2014-02-11
995

  نفى مصدر أمني مطلع ان تكون الاجهزة الامنية ضبطت بيتاً للدعارة غرب العاصمة عمان خلال الايام القليلة الماضية، وذلك بعد نشر صحيفة يومية صباح اليوم الثلاثاء خبراً مفاده ان الجهات المختصة واستنادا لمعلومات مسبقة داهمت إحدى الشقق في غرب عمان حيث تم ضبط شاباً مراهقاً لا يتجاوز عمره التاسعة عشرة يدير بيتا للدعارة.

 

الأمن ينفي تلقيه اية معلومة 

 

وأضافت الصحيفة في خبرها انه تم ضبط نحو 12 فتاة من جنسيات اسيوية في الشقة وتم توقيفهم لاستكمال التحقيقات تمهيدا لتحويلهم الى القضاء.

واشار المصدر الأمني ان الجهات المعنية لم تتلقى اية معلومة تفيد بوجود بيتاً للدعارة يديره مراهقاً غرب العاصمة عمان. 

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

مواطنة12-02-2014

في موضة جديدة هلأ منتشرة في عمان الغربية، حيث يقوم الخليجي بإحضار أجنبية واستئجار شقة في عمارة سكنية تقطنها عائلات، وطبعا الإيجار الشهري يتجاوز الألف والألفين (أصحاب هذه الشقق لا يختلفون عن الديوث لأنهم يعرفون أن شققهم سيسكنها زناة). ثم يبدأ بالتردد عليها ويحضر اصحابه (طبعا الكلفة عالية وبده حد يساعدوا بالدفع)، وسيارة رايحة وسيارة جاي اشكال والوان. والمشكلة إنه الأطفال والمراهقين والمراهقات بيشوفوهم طالعين نازلين وبيسألوا اهاليهم عن الموضوع والأهل في حيرة لا يعرفون ماذا سيقولون لأبنائهم. ولمين بده الواحد يشكي ولوين يروح من هالوضع المقرف. هل يجب أن يهجر الناس شققهم التي اشتروها بطلوع الروح والقروض للخلاص من مثل هذه المناظر أم ماذا يا أصحاب القرار
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

دعارة بلا بيوت11-02-2014

طالما يخرجن القحاب عاريات سافرات ينتظرن زبائنهن على قارعة الطريق ليسارع دنيء النفس الوقوف لتركب المومس بجانبه لتبدأ بعقد صفقة الزنا معه وينتهي الأمر بممارسة الذيلة في السيارة أو خلف شجرة بعيدة عن حرم الطريق 15 مترا فقط
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.