- المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
- يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
- رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
- نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577
الأمن الوقائي يضبط أكبر عصابة "دعارة" في المملكة
الاستراتيجية التي انتهجتها ادارة الأمن الوقائي والمتثملة باجتثاث البؤر المخالفة للقانون ولعادات مجتمعنا المحافظ الأصيلة ، مهما كانت جنسيات المتورطين بها و ضبط كافة الجرائم المخالفة للقانون ومتابعة كل من يرتكب جريمة تخالف القانون الاردني آتت أكلها وثمارها على أرض الواقع حيث نجحت ادارة الأمن الوقائي في مركز أمن سحاب في الوصول الى أكبر شبكة دعارة في المملكة في منطقة سحاب وضبط المتورطين بها .
وفي التفاصيل من مصدر امني ضبط رجال الأمن الوقائي في مركز أمن سحاب أكبر شبكة تقوم بممارسة الأعمال غير الإخلاقية والخارجة عن تقاليد مجتمعنا ، الأمر الذي يوحي أن ادارة الأمن الوقائي توسع دورها لتقوم بمتابعة أمن المجتمع أخلاقيا ، لتضع حدا لكل من تسول له نفسه اختراق حصن المجتمع الأخلاقي .
ووفقا للتفاصيل فإنه وردت معلومات الى ادارة الأمن الوقائي في مركز أمن سحاب حول وجود شبهات تقع حول عمارة مكونة من 3 طوابق في منطقة سحاب يقوم قاطنوها بممارسة أعمال غير أخلاقية وغير مشروعة .
وبيّن المصدر أنه تم بعد التأكد أخذ موافقة المدعي العام المختص ليصار الى مداهمتها من قبل رجال الأمن الوقائي ومركز أمن سحاب ليتم خلال المداهمة القبض على 16 فتاة آسيوية و 19 شاب عربي وآسيوي .
وأضاف المصدر أنه تم اقتياد المتورطين الى المركز الأمني وشرع بالتحقيقات معهم وخلال التحقيقات تبين أن عددا من الآسيويات اللاتي تم ضبطهن هنّ من الهاربات من منازل مخدوميهم شيرا الى أن التحقيقات لازالت جارية لاحالة المتورطين الى القضاء .
ومنذ سنوات خطت ادارة الأمن الوقائي هذا النهج لتصل رسالة واضحة الى كل من تسول له نفسه بالعبث بأمن الوطن واختراق حصنه الأخلاقي بأن يد رجال الأمن الوقائي ستطالكم كائنا من كنتم وأنكم لن تكونوا بعيدي المنال عن أيدي العدالة ، فعيون الأمن الوقائي لكل عابث بالمرصاد .
مواطنة23-02-2014
أبو بكر سليمان23-02-2014
ما يريده حكام البشر هو أن تكون حياة الآخرين مفصلة على مقاسهم هم ..
ينبغي التوقف عن الدعوة للحياة وتقديسها والحديث الزائف عن حقوق الإنسان ..
ينبغي التصريح بالدعوة للموت والانتحار ..
كل حقوق الإنسان تأتي بعد الحرية .. لا معنى لحقوق قبلها أو بدونها ..
العبيد الضعفاء المغلوبين على أمرهم ليسوا رمزًا للإنسان، مهما تظاهروا بالأخلاق أو بدت أخلاقهم طبيعية وجميلة ..
كل البشر يتمنون متعة هؤلاء الشباب المقبوض عليهم ..
وجل البشر يمارسون أسلوب هؤلاء الشباب بطريقة أو أخرى .. حسب الفرصة ..
أخلاق المؤمنين مبنية على أمل الحصول على هذه المتعة والحرية في الآخرة ..
لا توجد أخلاق لأجل الأخلاق .. الأخلاق مجرد خوف أو طمع ..
إلى متى سنظل نخدع بعضنا ..
يمكن أن يكون فصل الناس عن بعضهم بحسب ميولهم حلاً للاختلافات الأخلاقية ..، لكن لا معنى لتجريم إنسان بسبب
ابن الجيران21-02-2014