• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

ابن الوزير القطامين مجدداً : أنا املك -وانا ابن قبيلة بني حميدة- شجاعة الاعتذار عن اي سوء فهم لما كتبته

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2014-04-04
2838
ابن الوزير القطامين مجدداً : أنا املك -وانا ابن قبيلة بني حميدة- شجاعة الاعتذار عن اي سوء فهم لما كتبته

 : بعد ان اثارت كتابة عمر نجل الوزير نضال قطامين ردود فعل متباينه حول حادثة حصلت معه على اشارة مرورية انتقد فيها سائق مركبة من نوع "كيا" اعتذر عبر صفحته على فيس بوك وقال أن سائق السيارة شتمه:


للتوضيح فقط..

اصدقائي واخواني الاردنيين جميعا..

كانت صدمة قاسية لي أن بعض وسائل الاعلام قد حمّلت كلامي وتعليقي على الفيس بوك ما لا يحمله ولن يحمله.

ملايين البوستات ينشرها الاردنيون يوميا عن تفاصيل دقيقة في حياتهم، ولا أحد يعيرها انتباها ولا احد يحرفها ويستنبط منها ما يهواه، اما من كان ابوه وزيرا فلا يجوز ان يعيش حياته كالاخرين .

لم اقصد في ما نشرته اهانة احد، ولا التقليل من شأن احد، وأنا املك -وانا ابن قبيلة بني حميدة- شجاعة الاعتذار عن اي سوء فهم لما كتبته، ولكن يا اخوان الرجل صاحب الكيا طفرني وسب علي ليش راكب مرسيدس، وقلت بدي اطفره مثل ما طفرني فكتبت عن الحادثة كما حصلت.

ترى انا بعدي شاب ما عندي سيارة ولا معي ثمنها ، والسيارة والله يا الربع انها اللي بسوقها للوالد.

كل الاحترام للكيا ولركابها، وعليها جيرة الله انتو معزومين على قنصة في الطفيلة صلحة.

تحياتي للجميع
عمر القطامين

 
 
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

مو حمايدة05-04-2014

هذا ليس حميدي
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

بلال الحباشنه04-04-2014

العرز للرز
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

عويذر04-04-2014

معقول واحد يسب ويغلط على واحد لانه راكب سياره فقط كل شيء يصير
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.