• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

عباس وعلاوي في ضيافة المصري

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2014-04-16
994
عباس وعلاوي في ضيافة المصري

 يلتقي أعضاء مجلس الشؤون العربية والدولية الخميس في منزل عضو المجلس طاهر المصري مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، في سياق جهود اعضاء المجلس في حل الأزمات العربية ــ العربية .

ويتخذ المجلس من الكويت مقرا دائما له، ويرأسه البرلماني والسياسي الكويتي محمد جاسم الصقر، ويضم في عضويته العديد من كبار السياسيين والمفكرين العرب.

ومن ابرز اعضاء المجلس رئيس الوزراء الأسبق طاهر المصري، ورئيس الجامعة العربية الأسبق عمرو موسى، والسياسي العراقي اياد علاوي، ورئيس الوزراء اللبناني الأسبق فؤاد السنيورة، ووزير خارجية المغرب الأسبق محمد بن عيسى، والخبير والناشط في حقوق الإنسان المغربي محمد اوجار، والأمير تركي الفيصل، وعبد الرحمن الراشد، وحنان عشرواي، ومصطفى البرغوثي وغسان بن سلامه، والعراقي نمير قردار وغيرهم.

ويلتقي أعضاء المجلس صباح يوم الخميس في منزل المصري لوضع أجندة اللقاء مع الرئيس عباس قبل الالتقاء به رسميا مساء اليوم نفسه.

وحسب مصادر مطلعة فان اياد علاوي وعمرو موسى سيكونان من ابرز الحاضرين في الإجتماع، الذي سيركز في الأساس على دعم مواقف عباس تجاه مشروع وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، وتأكيد الالتزام بالثوابت الوطنية الفلسطينية.

ومن الواضح أن قضية العلاقة بين حركة حماس والسلطة الفلسطينية ستأخذ جانبا من الاجتماع، بالرغم من تباين مواقف أعضاء مجلس الشؤون العربية تجاه حماس، إلا أن المصادر أكدت أن إياد علاوي سيتولى الحديث في هذا الملف.

يشار الى أن مجلس الشؤون العربية والدولية لا يزال حديث العهد، ويطمح للقيام بدور سياسي في معالجة الشؤون العربية، والمساهمة في شرح وجهة النظر العربية في المحافل الدولية.

والتقى أعضاء المجلس في فترات سابقة سيرجي لافروف وزير خارجية روسيا للبحث في الملف السوري، ورئيس الوزراء التركي رجب اردوغان وآخرين.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.