• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

11 حالة سحايا في الزرقاء تدق ناقوس الخطر

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2014-06-07
946
11 حالة سحايا في الزرقاء تدق ناقوس الخطر

 علمنا من مصدر مطلع يعمل في مستشفى الزرقاء الحكومي بأن إحدى عشرة حالة اشتباه بمرض سحايا الاطفال أعماره بين سن 4 - 10 سنوات دخلت الى المستشفى خلال الفترة الماضية 

ويعتبر التهاب السحايا بالمستدمية النزلية وهو مرض شائع الانتشار في جميع أنحاء العالم، وأكثر حدوثا بين الأطفال في الفئة العمرية من ثلاث اشهر إلى ثلاث سنوات، إلا أنه نادرا ما يحدث فوق عمر خمس سنوات. 

ونتيجة لاستعمال اللقاح ضد المرض في مرحلة الطفولة المبكرة بدأت تظهر الحالات بين الكبار، وتحدث الحالات الثانوية بين أفراد الأسرة والمخالطين في مراكز الحضانة.

والسحايا مرض بكتيري، ذو بدء فجائي أو تدريجي، يتميز بحمى وقيء وخمول والتهاب السحايا مع انتفاخ اليافوخ عند الأطفال الصغار وتصلب الرقبة والظهر في الأطفال الأكبر عمرا، وأحيانا تحدث غيبوبة وقد تصاحبها حمى خفيفة لعدة أيام مع ظهور أعراض التهاب الجهاز العصبي المركزي.

وتحدث العدوى عن طريق الرذاذ المتطاير من أنف وحلق الشخص المصاب أثناء فترة انتقال العدوى وتدخل الجراثيم عن طريق الجهاز التنفسي. ويمكن أن ينتقل المرض طوال فترة وجود الميكروب التي يمكن أن تستمر لمدة طويلة من غير حدوث إفرازات من الأنف، ويصبح الشخص غير معد بعد 24 ـ 28 ساعة من بداية العلاج الفعال بالمضادات الحيوية.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

مواطنة08-06-2014

مرض السحايا من أخطر الأمراض سواء على الأطفال أو الكبار، وفعلا، يجب أن يتم دق ناقوس الخطر، لأنه معد جدا وخاصة أو أكثر المصابين من الأطفال، حيث تتم العدوى في المدارس أو الحضانات أو النوادي الصيفية حاليا. الله يحمي أطفالنا وأجميع الأطفال. نتمنى أن نرى إجراءات فعلية للوقاية والحد من انتشار المرض، وليس مجرد إعلانات وتطمينات لا تسمن ولا تغني من جوع
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطنة08-06-2014

مرض السحايا من أخطر الأمراض سواء على الأطفال أو الكبار، وفعلا، يجب أن يتم دق ناقوس الخطر، لأنه معد جدا وخاصة أو أكثر المصابين من الأطفال، حيث تتم العدوى في المدارس أو الحضانات أو النوادي الصيفية حاليا. الله يحمي أطفالنا وأجميع الأطفال. نتمنى أن نرى إجراءات فعلية للوقاية والحد من انتشار المرض، وليس مجرد إعلانات وتطمينات لا تسمن ولا تغني من جوع
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.