• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

نقابة المعلمين تهدد... لن نشارك في تصحيح التوجيهي

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2014-06-11
1073
نقابة المعلمين تهدد... لن نشارك في تصحيح التوجيهي

 قالت نقابة المعلمين الثلاثاء إنها ستمتنع عن تصحيح اوراق امتحانات الثانوية العامة الدورة الصيفية كخطوة تصعيدية لنيل مطالبها والضغط على الحكومة.

وقال نائب نقيب المعلمين غالب المشاقبة إن النقابة وضعت أولوية الطالب على خطة عملها التصعيدية حيث قررت المشاركة في مراقبة امتحانات التوجيهي كون هذه العملية تؤثر مباشرة على الطلبة وعلى أدائهم للامتحانات.
لكنه أضاف أن النقابة قررت عدم المشاركة في التصحيح كخطوة للضغط على الحكومة لتلبية مطالبها.
واوضح المشاقبة أن النقابة تفتح ابواب الحوار مع الحكومة لتحقيق مطالب المعلمين، وتتمنى على وزارة التربية والتعليم بحث كافة المطالب والتوصل إلى اتفاق مكتوب معها.
واضاف "أن جميع الخيارات مفتوحة وبكافة المديريات، وأن هناك تصعيداً نهائياً وهو الإضراب الشامل في بداية العام الدراسي القادم".
من جانبه، قال نقيب المعلمين حسام المشة إنه تم تحقيق بعض مطالب المعلمين لكن هناك 5 مطالب جوهرية يجب تحقيقها.
واضاف المشة لا نود أن يكون هناك تصعيد لأنه يوجد استجابات من قبل الحكومة لكنها غير كافية، مؤكدا خيار منع التصحيح كنوع من التصعيد.
وكانت نقابة المعليمن اعتصمت نهاية أيار المنصرم، أمام رئاسة الوزراء عند الدوار الرابع في العاصمة عمان احتجاجا على نظام الخدمة المدنية، مطالبة بجملة مطالب.
ويطالب المعلمون بتعديل نظام الخدمة المدنية بالإضافة الى نظام التامين الصحي، وصندوق ضمان التربية، وأمن وحماية المعلم، وعلاوة الطبشورة بحيث تكون العلاوة 50 % من الراتب الأساسي للمعلم بهدف محاربة الهجرة من التدريس.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

حل النقابة11-06-2014

هذة النقابة لن تكون لمصلحة الوطن وانما لا يعرفون كلمة سوى الأضراب فيجب حلها
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.