• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

بالوثائق .. ما قصة تكليف الدكتور ابو خضير باربع مناصب حساسة في التعليم العالي

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2014-07-17
1343
بالوثائق .. ما قصة تكليف الدكتور ابو خضير باربع مناصب حساسة في التعليم العالي

  يبدو ان وزير التعليم العالي امين محمود سيكون في مواجهة شرسة من قبل نواب بعد ان حطت بين يديهم ثلاثة كتب مثيرة للتساؤولات.


والكتب التي وصلتنا تتعلق بتعيين الدكتور بسام ابو خضير مساعد الامين للشؤون الادارية والمالية بثلاث مناصب اضافة الى منصبة بالوكالة.

ولعل اهم هذه المناصب تعيينه امينا عاما لوزارة التعليم العالي بالوكالة بعد احالة الامين العام السابق الدكتور مصطفى العدوان الى التقاعد.

وقدر قرر وزير التعليم العالي امين محمود بتعيين الدكتور بسام ابو خضير بهذا المنصب بتاريخ 30-6-2014 وقبلها بتاريخ 29-5-2014 القيام باعمال امين سر مجلس التعليم العالي اعتبارا من 1-6-2014.

اما في تاريخ 23-12-2013 فقد قرر الوزير تعيين ابو خضير بوظيفة مساعد الامين للشؤون الفنية اضافة الى وظيفته.

والسؤال المطروح الان بعد تداول قرارات الوزير بشأن تعيين شخص واحد في اربع مناصب هامة وحساسة في التعليم العالي، هل خلت الوزارة من الكفاءات التي تستطيع القيام باعمال هذه المناصب، والا ماذا يعني تعيين الدكتور ابو خضير امينا عاما بالوكالة ومساعد الامين العام للشؤون الفنية وامين سر مجلس التعليم العالي اضافة الى وظيفته الرسمية مساعد الامين العام للشؤون الادارية والمالية؟.

وهل هذه القرارات جاءت بمحض الصدفة ام ان القصة لها اعتبارات اخرى.
 
 
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

طارق18-07-2014

هذا يدل على واحد من الآتي
اما الوزير ضعيف ولا يستطيع اتخاذ قرارات
او ان الوزير يخطط لتوريط هذا الشخص بتحميله فوق طاقته
او ان هذا الشخص مسيطر على الوزير الضعيف بذاته
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

طارق17-07-2014

عجزت النساء ان يلدن مثل..........
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.