• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

استثناء 23 قطاعا من ضريبة بدل خدمة

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2010-02-23
1486
استثناء 23 قطاعا من ضريبة بدل خدمة

أصدر وزير المالية الدكتور محمد أبو حمور التعليمات المعدلة لتعليمات اقتطاع ضريبة الدخل على قطاع الخدمات التي لا يشملها اقتطاع ضريبة الدخل بنسبة الـ5 % عند تسديد مطالبات بدل هذه الخدمات مباشرة.

 وجاء تصريح الوزير استناداً لأحكام المادة (12) من قانون ضريبة الدخل المؤقت رقم (28) لسنة 2009 والتي تشمل أحكام المواد 1 و2 و3.
 
وورد في المادة الأولى من القانون "تسمى هذه التعليمات (تعليمات معدلة لتعليمات اقتطاع ضريبة الدخل رقم (1) لسنة 2010) ويعمل بها اعتباراً من تاريخ نشرها في الجريدة الرسمية". وتستثني التعليمات كلا من أحكام اقتطاع بدل خدمات الأنشطة المصرفية المقدمة من البنوك، وخدمات أنشطة التأمين، وخدمات أنشطة الاتصالات المقدمة من قبل شركات الاتصالات الأساسية، وخدمات نقل وتوزيع الطاقة الكهربائية المقدمة من شركات الكهرباء المساهمة العامة.
 
كما تشمل خدمات النقل الجوي، وخدمات الشحن البحري وخدمات الوساطة بالعمولة المتعلقة بها، وخدمات النقل البري وخدمات الوساطة بالعمولة المتعلقة بها،وخدمات التأجير التمويلي المؤداة من أشخاص اعتباريين مرخصين بذلك.
 
كما تستثني التعليمات خدمة الفنادق والمطاعم، وخدمات التخليص، وخدمات البرمجة المقدمة من الشركات، وخدمات الاستشفاء المقدمة من المستشفيات، وخدمات الدعاية والإعلان، وخدمات النظافة، وخدمات الأمن والحماية، وخدمات التدريب المقدمة من الشركات، وخدمات المقاولات المنفذة بموجب عقد مقاولة مصادق عليه من نقابة المقاولين الأردنيين، وخدمات السلامة العامة، وخدمات الصيانة والمشتملة على قيمة مواد وسلع وأجور عمالة، وخدمات تجهيز الأطعمة والمراسلة والنقل والمصبغة المقدمة للمستشفيات، وخدمات التحميل والتنزيل، والخدمات التي يتم تأديتها من شخص اعتباري- من غير الشركات المدنية – لديه رقم ضريبي (دخل ومبيعات)، وأي خدمة أخرى يوافق عليها الوزير بتنسيب من المدير.
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.