بالنسبة لكاتيا، إبنة الزميل والصديق ثائر الزعبي، ليس ثمة أجمل من لحظة تمضيها بصحبة والدها، تتكيء على كتفه،وتملأ الدنيا بابتسامتها وحنو لمستها.
كاتيا الصغيرة، بعينيها الجميلتين الواثقتين، وصخبها الجميل، تزنر أحلامها باللون والألعاب والفرح والأمل، دون أن يعكر صفوها ما لاتعرفه، عن تعب الحياة والسعي فيها وشظف أن تحاول ونحاول من أجلها، وأجل كل الاطفال الذين هم في مثل عمرها.
عينا كاتيا تقول: إمنحوا الحياة فرصة، لتزهر في كل القلوب.
الشريط الاخباري
- يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
- رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
- نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577
ما الذي قالته عينا كاتيا..؟
الد أبو الخير
الأكثر قراءة