• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

تربية معان تشكر شركة مناجم الفوسفات الأردنية على دعمها وجهودها

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2025-09-05
446
تربية معان تشكر شركة مناجم الفوسفات الأردنية على دعمها وجهودها

 

باسم العطاء الذي يسمو، وبروح الانتماء الذي يزهو، نرفع أسمى آيات الشكر والتقدير إلى شركة مناجم الفوسفات الأردنية، ممثلة برئيس مجلس إدارتها معالي الدكتور محمد الذنيبات، والمدير التنفيذي المهندس عبد الوهاب الرواد، على مبادرتهم الوطنية الكريمة بتقديم الحقائب المدرسية والقرطاسية لأبنائنا الطلبة في محافظة معان مع إشراقة العام الدراسي الجديد.
إنها ليست مجرد مبادرة عابرة، بل هي أنشودة وطنية صادقة، ورسالة إنسانية سامية، تؤكد أن هذا الصرح الوطني العريق لم يكن يوماً مجرد مؤسسة إنتاجية، بل كان ولا يزال شريكاً في بناء الإنسان، وحاملاً لرسالة الخير والتنمية، وركيزة ثابتة في مسيرة الوطن المظفرة.
 
لقد جسّد معالي الدكتور محمد الذنيبات بتوجيهاته الحكيمة، والمهندس عبد الوهاب الرواد بمتابعته الدؤوبة وحرصه الميداني، أرقى صور القيادة الواعية والعمل المؤسسي المسؤول، حيث قدّما نموذجاً يُحتذى في الوفاء للأرض وأبنائها، وجعلا من هذه المبادرة المباركة جسراً يخفف عن الأسر الكادحة، ويمنح أبناءنا الطلبة زاداً معنوياً يملؤهم ثقة وأملاً، ويهيئهم للانطلاق في دروب العلم والمعرفة بثبات ويقين.
 
فكل الثناء والعرفان لشركة مناجم الفوسفات الأردنية، التي تبقى شامخة كجبل لا يلين، وعلَماً وطنياً يرفرف فوق ربوع المملكة، وسنداً لوطننا وأهله، وعنواناً مضيئاً للعطاء والتنمية من معان العز إلى سائر أرجاء الأردن العزيز.
 
كما نتقدم بخالص الشكر والعرفان إلى سعادة النائب المهندس حسين كريشان، الذي جسّد بمتابعته وجهوده المباركة صورة مشرقة من صور التعاون والتكافل الوطني، حيث عمل على توزيع هذه الحقائب على مختلف مدارس المحافظة، لتصل المبادرة إلى مستحقيها وتؤتي أكلها الطيب في نفوس أبنائنا الطلبة وأسرهم
أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.