• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

الرئيس يطيح بالمدراء العامين (الاردنيين من اصول فلسطينية ) ويستبدلهم بالشرق ارنيين ..

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2012-01-12
14987
الرئيس يطيح بالمدراء العامين (الاردنيين من اصول فلسطينية ) ويستبدلهم بالشرق ارنيين ..

عبر سياسيين عن استيائهم الشديد من نهج رئيس الوزراء عون الخصاونة الداعي الى الاطاحة بالمدراء العامين الاردنيين من اصول فلسطينية حيث كانت البداية بالسيد سامر عصفور واخرالاطاحات كانت من نصيب محافظ البنك المركزي محمد شاهين ..فما الغاية من الاطاحة به لا  احد يعلم ذلك سوى الرئيس ,وأن كان البعض ربط الاطاحة به بالسيد خالد شاهين الا ان ماهو واقعي لا صلة قرابة مابين محمد وخالد سوى تشابه في اسماء العائلات .... وطالب السياسيين مرجعية عليا بايقاف نهج الرئيس المدمر للبنية الوطنية ...

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

ابو خالد14-01-2012

ليش نبعد قبلة د.بشير الزعبي نائب الرئيس في الجامعة الاردنية فرغ الرئاسة من كل ماهو اردني من اصل فلسطيني في رئاسة الجامعة
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

متزوجة من اجنبي14-01-2012

ان حرمان المرأة الأردنية من حقها في إعطاء جنسيتها لأبنائها يعتبر "تمييزاً غير مبررّ ضد المرأة وحقوقها في المواطنة التي يجب أن تتساوى تماماً مع حقوق الرجل".
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

حسن الاقرع14-01-2012

الأردن يقدم نموذج طيب في ثقافة التعايش والحوار وقبول الاخر، والدستور الأردني ساوى بين المواطنين في الحقوق والواجبات ، فالأردن بلد الخير والتآلف، وكلنا إخوة متحابين متعاونين.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

احلى مقال14-01-2012

فالمواطنة مستمدة من الدستور والمستمد بدوره من الشريعه الاسلامية ؛فالجميع تحت مظلة المواطنة الاردنية التي تعتبر جزء من الوطن العربي.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

الحقوق الشرعية14-01-2012

في السنوات الاخيرة لوحظ ضعف مفهوم المواطنة لدى الناس وظهور دعوات خطيرة تنادي في محتواها الى الفئوية والجهوية والاقليمية.

نحذر من خطورة هذه الامر على الوحدة والنسيج الوطني، يرون ان هناك في الساحة الأردنية من يغذي هذا التوجه ويدفع به إلى الأمام.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

ام حسان14-01-2012


في بريطانيا مثلا هناك ما يقارب سبعة ملايين مواطن بريطاني من أصول أسيويه وتحديدا من الهند وباكستان وبنغلادش وهم يتمتعون بكافة حقوق المواطن البريطاني الأصلي. صحيح أن هؤلاء المواطنين من الأصول الآسيوية مواطنون بريطانيون إلا أنهم برغم هذا ما زالوا يحافظون على عناصر هويتهم الوطنية من حيث اللغة والعادات والتقاليد رغم أنهم أيضا مواطنون بريطانيون بالمقام الأول وولائهم للملكة والدولة البريطانية فقط.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

متجنس واعشق الاردن14-01-2012

عدم التيقن والاطمئنان بعدم تطبيق الدستور تطبيقا حقيقيا فعليا أدت إلى وجود ما قد نسميه أحيانا مواطنة بدون وطنية أو مواطنة مفرغة من جوهرها الوطني. في كثير من دول العالم هناك ما يعرف بظاهرة التجنيس أو المواطن من أصول غير أصول الجنسية التي يحملها.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

الحقوق للجميع14-01-2012


إن الكثير من المواطنين الأردنيين يشعروا ويعتقدوا بان مواد الدستور لا تطبق فعلا ولا تعدو كونها عبارات جميلة جذابة تتغنى بها الدولة بين الحين الأخر، أو عندما تظهر حاجة ملحة لعزفها عنوة على مسامع الأخوة المواطنين، وهي بذلك تجعل من المواطنة جواز سفر فقط لا وطنية صادقة.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

ابو ساري14-01-2012

ساوى الدستور بين كل الأردنيين في تولي المناصب العامة حيث نصت المادة الثانية والعشرين على الآتي: "لكل أردني حق في تولي المناصب العامة بالشروط المعينة بالقوانين أو الأنظمة". "التعيين للوظائف العامة من دائمة ومؤقتة في الدولة والإدارات الملحقة بها والبلديات يكون على أساس الكفاءات والمؤهلات" إذن مما سبق يظهر بشكل لا لبس فيه أن الدستور قد بين بوضوح أسس وكيفية منح الجنسية، ثم بين كيف أن المواطنين لديهم فرصا متكافئة في التعليم والعمل وتولي المناصب العليا في الدولة وفق الكفاءة والمؤهلات، كما عالج مسالة في غاية الخطورة وهي الوطنية. إذ إن مواد الدستور التي أشرت إليها سابقا وإذا ما طبقت تطبيقا فعليا، كافية لتحول المواطنة إلى وطنية، ولتحول المواطن إلى وطني بحق.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

نرفض الاقصاء14-01-2012

إن الدستور هو المرجع والفصل في هذا الأمر، ولقد كفل الدستور الأردني لكل الأردنيين من شتى الأصول والمنابت حقوق المواطنة، فقد نصت المادة الخامسة من الدستور " الجنسية الأردنية تحدد بقانون". أما المادة السادسة فقد نصت على -1 الأردنيون أمام القانون سواء لا تمييز بينهم في الحقوق والواجبات وإن اختلفوا في العرق أو اللغة أو الدين. - تكفل الدولة العمل والتعليم ضمن حدود إمكانياتها وتكفل الطمأنينة وتكافؤ الفرص لجميع الأردنيين. فيما نصت المادة التاسعة من الدستور "لا يجوز إبعاد أردني من ديار المملكة" " لا يجوز أن يحظر على أردني الإقامة في جهة ما ولا أن يلزم بالإقامة في مكان معين إلا في الأحوال المبينة في القانون".
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
الصفحة السابقة123...7الصفحة التالية
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.