• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

اسمى خضر باعت كرسي العرش وشقم اعاده ب200 دينار

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2012-02-07
8820
اسمى خضر باعت كرسي العرش وشقم اعاده ب200 دينار

 قالت مصادر رفيعة المستوى ان وزيرة الثقافة السابقة اسمى خضر باعت "كرسي العرش" الذي جلس عليه ثلاثة ملوك منذ تاسيس الدولة وهم الملك عبدالله الاول والملك طلال والملك الراحل الحسين بن طلال بمبلغ لم يتجاوز 60 دينارا.

وقالت مصادر برلمانية ان الوزارة باعت الكرسي خلال فترة تولي الوزيرة اسمى خضر مهام الوزارة، وان وزير الثقافة الاسبق سعيد شقم هو من قام بالبحث عن الكرسي الذي وجد في منطقة سقف السيل واعادة بمبلغ 200 دينار.

واشارت المصادر ان اجهزة الدولة استنفرت بحثا عن الكرسي في مختلف انحاء العاصمة وركزت في بحثها على منطقة وسط البلد، لتجده معروضا في محلات بيع الاثاث.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

اردني وافتخر06-02-2012

اعتقد ان هناك الكثير من الاشخاص الذين استلموا مواقع هامة جدا ليس لديهم اي ولاء لهذا البلد والولاء هو اثناء شغل الوظيفةوبعضهم ممكن يبيع اي شئ لانه لا ولاء له
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مطالبات طشي06-02-2012

من ؟! يحاكم من !؟
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

أبو الورد06-02-2012

لا حول ولا قوة إلا بالله.... لا حول ولا قوة إلا بالله...
لو في ناس بتفهم، هاي لازم تتحاكم بتهمة الخيانة العظمى... يخرب بيتها!!! كرسي العرش عندها قيمته 60 دينار؟!؟!؟!؟!
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

عوده06-02-2012

اذا هالحكي صحيح يجب محاكمتها فورا وباسرع وقت ممكن لان هذا الخبر مزعج جدا واستفزازي
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطن06-02-2012

هاااااااااااااااااااا، شو هالحكي
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
الصفحة السابقة123الصفحة التالية
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.