- المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
- يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
- رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
- نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577
العفو من شيم الهاشميين ..!! بقلم النائب غازي عليان
تقدمت بعض من الجهات بمطالب للافراج عن النائب السابق الدكتور احمد عويدي العبادي ومن ضمنها مطالبة للنائب غازي عليان والتي لاقت صدى كبيرا من مجلس النواب واصحاب القرار . بالاضافة للاشادة من عشائر العبابيد والعديد من العشائر الاردنية التي تهدف الى الوحدة الوطنية التي تعتبر خط احمر . وتوسموا خيرا في النائب غازي عليان الذي يحمل الهم الوطني ويحاول دائما الاقتراب من نبض الشارع الاردني في طرحه للعديد من القضايا .ونشرت في هذه المقالة التي نقوم بنشرها مرة اخرى لاهميتها ونظرا لاتزان الطرح فيها وموضوعيتها التي قدمت من خلال نائب مشرع حمل رسالة مفادها تسليط الضوء على هم المواطن الاردني وحل قضاياه بكل الطرق المناسبة تحت ظل القيادة الهاشمية .
بقلم ...النائب غازي عليان
نعلم تمام العلم والمعرفة نحن الاردنيون بان الهاشميين على مدار التاريخ العربي والسياسي لم يتعاملوا مع الشعوب ضمن عقلية منغلقة تقرر الولاء والبراء السياسي في البعد والتقريب لمن خالفهم الرأي واساء الأدب معهم فكانت الرحمة والتسامح والعفو عند المقدرة من ابرز شيمهم والترفع عن صغائر الامور اسلوبآ ونهجآ في حياتهم , ومنهاج حكم مُتَبع فما زلتم الكاضمين الغيظ والعافين عن الناس ولنا في جدكم رسول الحق قدوة حسنة كما لنا في ابا عبدالله الملك الحسين طيب الله ثراه ولكم في مناقبه الحميدة حقٌ أولى ان يُتَبع والشيء بالشيء يذكر لان الله تعالى لم يزد العبد بالعفو الا عزاً وقرباً من لدن رحمته .
فكنتم انتم الهاشميين نبراس ومعلم للبشريه كيف تتجسد ايات الحب والتسامح مع ابناء الشعب ولو صابتهم غفلة من الادراك والسهوه .
سيدي جلالة الملك عبد الله الثاني ..
ان سمات الرحمة والعفو عنكم ليست ببعيدة وليس شخصكم عن الرحمة والعفو ببعيد كما عهدناكم صادقآ محبآ وودودآ مع شعبه واهله وكل من يلتف حوله ..لذا نلتمس منكم العفو عن ( احمد عويدي العبادي ) فالصفح من شيمكم فانتم الكبار والحكماء والعظماء والملهميين للشعب الاردني والاسلامي ...
دلال29-02-2012
هاني مصلح29-02-2012
هذا الملك الانسان29-02-2012
في زمننا الأغنياء والحكام لا يلتفتون لمن يئن في كوخه الواقع على بعد أمتار من قصورهم،أو الواقع على الطريق الذي يمرون منه، بل يتكرمون بالنظر إلى المطبلين والمزمرين لهم ومقبلي أيديهم.
ابو باسل29-02-2012
راكان29-02-2012
زكي29-02-2012
ناهض29-02-2012
رامي دعسان29-02-2012
سيدي جلالة الملك عبد الله الثاني ..
ان سمات الرحمة والعفو عنكم ليست ببعيدة وليس شخصكم عن الرحمة والعفو ببعيد كما عهدناكم صادقآ محبآ وودودآ مع شعبه واهله وكل من يلتف حوله ..لذا نلتمس منكم العفو عن ( احمد عويدي العبادي ) فالصفح من شيمكم فانتم الكبار والحكماء والعظماء والملهميين للشعب الاردني والاسلامي ...
ابو عدي29-02-2012
جلال29-02-2012