• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

ما الذي تود قولة لدولة فايز الطراونة قبل تشكيل الوزارة ؟؟

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2012-04-29
33940
ما الذي تود قولة لدولة فايز الطراونة قبل تشكيل الوزارة ؟؟

  ما الذي تود قولة لدولة فايز الطراونة قبل تشكيل الوزارة ؟؟

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

ام صالح28-04-2012

مبروووك يا سيدي على الثقه الملكيه الساميه بتوليك الحكومه والى الامام يا يادكتور فايز وفالك النجاح ان شاء الله وبتوفيق.......
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

طفران وبستنى بوزارة28-04-2012

يلا وزراء جدد وتقاعد والمديونية بتزيد بس اخر شي لااح اصير وزير واخذ تقاعد وكل مواطن راح يصير وزير ربنا يسهل ويعينا على هالحياة
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

عبد المعطي28-04-2012

يستاهل الدكتور فايز الطراونه ثقة جلالة الملك عبدالله
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

محمد زاهر28-04-2012

اعانك الله يا دولة فايز الطراونة على منصبك والأهم" على هذا الشعب"
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

من الشباب28-04-2012

دوله فايز الطراونه نرجوك تشكيل فريق لمتابعه الصحف الالكترونيه لان الشباب هو من يكتب في الصحف وهم الشريحه الواسعه
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

الكسواني28-04-2012

لف مبروك لدولة فايز الطراونه هذه الثقه الملكيه حفظ الله الاردن و القياده الهاشميه
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

من ابناء الرمثا28-04-2012

نتطلع من دولتكم الى إيجاد أساليب جديدة في المشاورات والتشكيلات الحالية تعتمد الحوار والإنفتاح والصراحة والشفافية مع مكونات الطيف السياسي والمجتمعي المختلفة، من خلال تكافؤ الفرص بين الأردنيين وهذا ما أكد عليه جلالة القائد المفدى في معظم خطاباته، علماً يا دولة الرئيس يوجد الكفاءات التي تمتلك الخبرات العالية والشهادات العليا بمختلف التخصصات والقادرة على المشاركة في بناء وازدهار الوطن، وهى مؤهلة علمياً وثقافياً وملتزمة بالرؤية الملكية في الإصلاحات الشاملة.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مجدي28-04-2012

ن أبناء الوطن يا دولة الرئيس بربعه ورجاله وعشائره ومحافظاته المهمشة وشبابه المقدام وكل الكفاءات والقدرات والمؤهلات إستأت من الأساليب التي تشكلت بها الحكومات السابقة من خلال تكرار أسماء طبقة النبلاء، وطبقة التوريث وطبقة البزنس وطبقة حاجزي الكراسي لهم ولابنائهم واحفادهم واصهارهم، واصحاب الارقام القياسية في تولي المناصب في الوطن.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

من الرمثا28-04-2012

دولة الرئــيس:

كما تعلمون بأن الأردنيون أذكياء ومثقفون سياسيا ويعرفون ما يدور حولهم، ويخشون على وطنهم من التصعيد في وتيرة الإحتجاجات والمسيرات ومظاهر العنف الناجمة عن عدم تحقيق مطالبهم ورغباتهم من خلال المشاركة في السلطة، والحقيقة أن الإشكالية الكبيرة في تشكيل الحكومات السابقة تعود إلى غياب أو تغييب معايير الكفاءة في اختيار الوزراء بسب تكرار المشهد! في إختيار الوزراء كما حدث في الحكومات السابقة والبحث في السلة نفسها! والمنهج نفسه! والعقلية نفسها! والطبقة الإجتماعية نفسها، ناهيك عن بقاء القديم على قدمه والتعيين كما كان ولا جديد في الموقف! والعاقل من يدرك والحكيم من يقرأ الكتاب من عنوانه
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

مواطن28-04-2012

ن المرحلة القادمة تحتاج من الحكومة الجديدة والقوى السياسية، خطاب إعلامي موحد والبعد عن المهاترات والتصريحات السلبيبة التي تفتت وحدة المواطنين وتستفز بعضهم وتدفعهم لتبادل الإتهامات في ما بينهم وتشغلهم عن واجباتهم تجاه الوطن، كما وتتطلب المرحلة الراهنة الإستعانة بأهل الخبرة والدراية لإحتواء أزمات الوطن من أجل النهوض بالبلاد وإستغلال كافة إمكانياتها وثرواتها الطبيعية والإستفادة من طاقات الشباب الإيجابية، داعين جميع القوى السياسية في البلاد بمن فيها المعارضة للجلوس معاً من أجل حوار هادف وبناء.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.