• المدير العام ( المفوض ) .. عماد شاهين
  • يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

في ذكرى النكبة لا تنازل عن حق العودة / بقلم النائب غازي عليان

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2012-05-16
21334
في ذكرى النكبة لا تنازل عن حق العودة / بقلم النائب غازي عليان

  في الخامس عشر من شهر ايار نتذكر ذكرى اليمة على قلوبنا جميعا ذكرى تشريد شعب باكملة وقلعة من جذورة واجلاءة الى اصقاع الارض نكبة سوداء في اكبر مؤامرة عالمية شهدها التاريخ نتذكر كل هذا وما زال اخوتنا في فلسطين يتعرضون لاقسى انواع القهر وبعد مرور كل هذا الزمن ما زالت فلسطين سليبة وأبناؤها يواجهون بصدورهم العارية عسف الإحتلال وقمعه الوحشي اللانساني .

في هذا اليوم نتذكر قوافل الشهداء الذين ضحوا بأنفسهم في سبيل كنس الاحتلال من فلسطين من معارك باب الواد واللطرون وجنين والكرامة وكل معارك الكرامة من اجل الحرية .

في هذا اليوم نتذكر اسرانا البواسل اللذين سطروا اروع معاني الفداء والتضحية من اجل انتزاع حريتهم .

في هذا اليوم نتذكر سنوات القهر والتشريد ورغم القهر والجوع لن ننسى القدس وحيفا ويافا والناصرة وعكا وصفد واللد والرملة ..........

في هذا اليوم يحذونا الأمل أن تستكمل المصالحة الفلسطينية – الفلسطينية من اجل توحيد الجهود كل الجهود لاستعادة فلسطين السليبة ......

في هذا اليوم نقول للمجتمع الدولي ان يتحمل مسؤولياتة من اجل تطبيق الشرعية الدولية وكافة القرارات المتعلقة بالقضية الفلسطينية

في هذا اليوم نقولها لا بديل عن فلسطين الا فلسطين وحق العودة حق مقدس وليس العودة فقط بل العودة والتعويض معا والتعويض عن سنوات القهر والتشريد واللجوء .....

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

يسري16-05-2012

يجب ان لا ننسى دور المجتمع الدولي فهو المسؤول عن أهم جوانبها وأبعادها، وهو المسؤول- من قبل- عن التمهيد والتوطئة لخلقها من خلال إذكاء، وتشجيع ودعم الأطماع الصهيونية في فلسطين، بما صدر عن القوى الاستعمارية الكبرى وفي مقدمتها بريطانيا من دعوة متلاحقة بشأن إنشاء "وطن قومي" لليهود في فلسطين، وتقع المسؤولية على الهيئات الدولية الممثلة لهذا المجتمع: عصبة الأمم، ثم هيئة الأمم المتحدة، بزعامة أمريكا بريطانيا وفرنسا في تواطئهم على ارتكاب الجريمة، وإضفاء الشرعية على الاستيطان، واغتصاب الأرض، وتشريد الشعب. كل محبتي للنائب
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

تمام من كفر راعي16-05-2012

شكرا استاذ غازي ونحن نحيي ذكرى النكبة أن من أسباب النكبة بل من معوقات النصر هذه الحكومات التي أعطت الولاء للأعداء، هذه الحكومات التي تمنع شعوبها وتحرمهم من الجهاد في سبيل الله ونصرة إخوانهم في فلسطين، مما كان سبباً أن تعيش الأمة حالة من الذلة والانكسار أمام أعدائها،وهذا يُصدق ما قاله الصديق أبو بكر رضي الله عنه: "ما ترك قوم الجهاد إلا ذلوا". نسأل الله سبحانه وتعالى أن يبعث لهذه الأمة إماماً مسلماً يصحح لها المسار ويغسل عنها العار ويحرر الله به الديار.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

عدلي16-05-2012


يا فارجَ الهمِ يا كاشفَ الغمِ يا مجيبَ دعوةِ المضطرين يا رحمانَ الدنيا والآخرةِ ورَحِيمَهما ارحم إخواننا الأسرى رحمةً واسعةً تغنيهم عن رحمةِ من سواك .
اللهم إنهم جوعى فأطعمهم ، عرايا فاكسهم مرضى فداوهم ضعفاءُ فقوِّهم ، مقهورون فانتصر لهم
اللهم اجعل لهم من كلِ ضيقٍ مخرجًا ومن كل همٍ فرجًا ، ومن كل مسلمٍ وحر ٍ نصيراً ومؤيدًا
يا مالك الملك والملكوت يا ذا القوة والجبروت عليك بإخوان القردة والخنازير وعبدَ الطاغوتِ ، اللهم إنهم قد طَغَوْا في البلادِ فأكثروا فيها الفسادَ فَصُبَّ عليهم يا ربنا سَوْطَ عذابٍ ، إنك بهم وبالظالمين بالمرصاد .
اللهم انصر المستضعفينَ في كلِ مكانٍ ، وكن مع أسرانا في سجون الاحتلال . اللهم فَرِّج كربهم ، واجبر كَسرهم ، وَوَحِّد كلمتهم ، وأنزل السكينةَ في قلوبهم
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

من مخيم سوف16-05-2012


تحل ذكرى النكبة في هذا العام والشعب الفلسطيني
عموما وأهالي قطاع غزة على وجه الخصوص يعانون من نكبات متتالية ...

فلم تكن ذكرى نكبة فلسطين في هذا العام بمستوى الحدث النكبوي المأساوي
الذي شرد الفلسطينيين من أرضهم وهجرهم في أصقاع العالم
مهاجرين في انتظار حلم العودة إلى مدنهم وقراهم التي هجروا منها عام 48.

وعلى ما يبدو فان العودة في يوم الذكرى الأليمة تبدو بعيدة المنال
عند الكثيرين من أهلها الذين باتوا يخشون اليوم من ضياع ما تبقى
من أجزاء متناثرة من فلسطين التي تنزف دماً حراماً.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

غريب16-05-2012

وفي 14 أيار 1948، تم اعلان قيام الكيان الصهيوني ("اسرائيل")، واعترف هاري ترومان رئيس الولايات المتحدة آنذاك به، ليغدو في ساعات بعدها صاحب شرعية، وليهوده الحق باستباحة حرمة المقدسات واغتصاب الأرض، ومحاربة شعب هو من أعرق الشعوب في عقر داره، وليتوسع على حساب الدول المحيطة مشكلاً أعظم خطر عليها.

واليوم تمر الفاجعة ثقيلة، ونتساءل: كيف استطاع المحتل التفريق بيننا وايهامنا ان مصلحتنا ليست واحدة؟
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

شكرا للنائب المتميز ابو سلطان16-05-2012

طرح وزراء الخارجية العرب سابقا لمبادرة حل وضع اللاجئين الفلسطنيين على اساس التعويضات دون ان يكون للفلسطيني المهجر رأي في كل ما يدور، هذا دون نسيان الاقتتال الداخلي الفلسطيني الذي يعطي الفرصة للعدو بنهش الأرض وقضمها قطعة قطعة دون رحمة. ألم يستوقفهم المشهد ليعترفوا بالحقيقة بأن لا شيء لديهم، لا سلطة ولا سيادة ولا اقتصاد، وهم يقتتلون على اللاشيء ولا سبيل لاسترجاع حقوقهم وارضهم ودمهم المهدور الا بمقاومة الاحتلال موحدوين ليسيروا واثقين الى النصر؟!
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

خالد16-05-2012

المتميز غازي عليان طفال فلسطين يضربون المحتل بحجر، يساندهم اطفال المخيمات بحلم العودة الى فلسطين بلادهم، يرفعون الصوت جيلاً بعد جيل معلنين انهم لن يتخلوا عما هو حق لهم ولو طال الظلم، وسيغدون ابطال المستقبل ويعيدوا ما اغتصب.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

نويهي16-05-2012

اليوم تمر الفاجعة ثقيلة، ونتساءل: كيف استطاع المحتل التفريق بيننا وايهامنا ان مصلحتنا ليست واحدة؟

كيف بات الحل السلمي هو سيد المطالب، وهل اتت بفائدة كل تلك المساومات التي قامت بها الدول العربية؟

على العكس، فالعدو هو من يرفض كل ما يقدمونه من خطط للسلام ومن مبادرات وخرائط للطرقات، وينتهك كل عرف واتفاق يومياً.
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

ناديا16-05-2012

نكبة فلسطين نكبة المسلمين
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

البرغوثي16-05-2012

من رام الله نرسل لكم كل التحيات المقرونة بصدق المشاعر المحبة لشخصكم الكريم ومواقفكم الوطنية والقومية الرائعة
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.