النائب غازي عليان يفتح النار على جودة عبر سؤال ناري ..

للاسف الشديد هذه الوزارة والسفراء والذي يقع على عاتقهم تمثيل الاردنم هي من توقع الظلم والجور على المغتربين دون حسيب او رقيب

أتمنى رؤية وزير خارجية أردني ممثلا للغالبية السوداء من العشائر الأردنية عما قريب، أقصد خلال أسابيع وليس أشهر. هذا مطلب شعبي بامتياز.

ناصر جودة فاشل بمتياز ويجب اقالته

مين خاله كما يقال ثلثين الولد الى خاله خاله لمن لا يعرفه زيد الرفاعي صاحب ماركة .............

لدورات والطلعات لا تختلف عن التعيينات ،وبنفس النسب المذكورة . تنقلات السفراء والدبلوماسيين مكارم ومغانم أيضا ...فالكاظمين الغيض الصابرين أبناء الطبقة الأخرى الى أفريقيا واسيا ...مع الاحترام ..والمقربين من الخاصة الى الى امريكا وأوروبا ...مع التبجيل والوقار لأن الدبلوماسية مهنتهم ومهنة ابائهم ...وليزداد الكادح كدحا ...ولينعم بالمغانم أصحابها . وأذكر ما رواه لي أحدهم قبل عام ،عن طريقة دبلوماسية ماكرة لارسال الكادحين الى اماكن غير مرغوبة ،يتم فيها تحفيزهم بأن الكل جنود للوطن ،ولأنه أهل لحمل المسؤوليه ،وحمل رسالة الوطن ،يرسل لدولة أفريقية ساخنةمثلا ،أما أصحاب المغانم فيرسلون الى لندن ونيويورك ،وهؤلاء أيضا جنود وطن ولكن من النوع ( الناعم ) !!!!!!!!!!!!!
حسبي الله...........

فساد الخارجية يزرع أسافين الحقد والكراهية بين أفراد طاقمها الواحد ،الذي ينبغي أن يكن جسما صلبا متماسكا ،يشعر كل عنصر فيه أنه امتداد للاخر وعضد له .
نهج القائمين على الوزارة لا يتماشى مع واقع الوطن ولا يقنع الشارع بأن هناك توجه للإصلاح والصلاح ،لا عدل ...ولا أسس ...في كل شيء ،اللهم الا الإنتقائية والمحسوبية والإسترضاء المقيت ...لشقي ...أو صاحب صوت عال ...أو قريب ...أو نسيب ...أو ابن صديق ...أو صاحب جاه ...أو لمصلحة متبادلة.

وزارة الخارجية.....مكارم ومغانم
المراقب لما يجري في وزارة خارجيتنا يتألم على هذا الوطن الذي تتنازعه الأهواء ،ويمزقه الفساد .فساد الخارجية له نكهة دبلوماسية خاصة بطعم دبلوماسي لا يخدم دبلوماسية الوطن الأردني ،ولا يعزز بنيته الإجتماعية،ولا يخدم المرحلة والظرف الذي نعيش .

وزارة الخارجية.....مكارم ومغانم
المراقب لما يجري في وزارة خارجيتنا يتألم على هذا الوطن الذي تتنازعه الأهواء ،ويمزقه الفساد .فساد الخارجية له نكهة دبلوماسية خاصة بطعم دبلوماسي لا يخدم دبلوماسية الوطن الأردني ،ولا يعزز بنيته الإجتماعية،ولا يخدم المرحلة والظرف الذي نعيش .

أسس توزيع الدبلوماسيين في وزارة الخارجية الاردنيه على السفارات
1- حصر واسطات معاليه جانبا وحجز الاماكن التي يرغبونها
2- حصر واسطات الامين (غير الامين) واعضاء اللجنه وحجز الاماكن التي يرغبونها
3- بدء التحرك بتطفيش من ليس لهم واسطه الى السفارات غير المرغوبه لتصفية الاجواء للواسطات الواردة اعلاه
4- ابقاء عدد محدد للاسترضاء والتسكيت .
5- اخر ما يفكر به اصحاب القرار هو وضع اسس عادله لا تجعل احدا يشعر بظلم ومنها مثلا حسب الملفات التي يعمل عليها ويتخصص بها هؤلاء الدبلو ماسيون ، فإذا تعذر فلتكن على القرعة ، وإذا قلنا على الكفاءه او الشخص المناسب في المكان المناسب ،فليعقد امتحان تنافسي ،أوو حسب تقييم مدرائهم ،ولا يعقل ان تبقى الاسس المذكوره اعلاه هي الفيصل ...نحن في عصر الشفافيه والوضوح ..العدل اساس الملك ....الجيل الحالي واعي ولا يقبل الخنوع ولا يخفى عليه الاعيب العصور الغابره ..فلا تقتلوا فيه روح الانتماء .

سفراته كثيره ..وتحليلي البسيط ان شخص ما يقاسمه المياومه...منهمك حاليا بشراء اراضي في الغور ...نجاحه واخفاقه لا يعنيه لانه لاتوجد جهه رقابيه تحاسب ...فقط جهه واحده تكافىْ هي مجلس النواب