• رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

الموافقة على أكثر من 2200 عداد منزلي لشحن المركبات الكهربائية

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2023-03-08
738
الموافقة على أكثر من 2200 عداد منزلي لشحن المركبات الكهربائية

 - منحت هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن أكثر من 2200 موافقة لعداد منزلي لغايات شحن المركبات الكهربائية موزعة في مختلف أنحاء الأردن، وفقا للناطقة باسم الهيئة تحرير القاق.

وقالت القاق، لـ 'المملكة'، إنّ الهيئة اتخذت إجراء بالإتاحة لأي مواطن لديه مركبة كهربائية أن يتقدم بطلب للحصل على عداد كهربائي خاص لشحن المركبة الكهربائية مستقل عن عداد الكهرباء الخاص بمنزله.

الهيئة تحاول مواكبة الزيادة الكبيرة في استخدام المركبات الكهربائية من قبل المواطنين ومحاولة اتاحة أكبر عدد ممكن من المركبات في مختلف مناطق المملكة لتشجيع القطاعات والقطاع الحكومي على استخدام المركبات.

وكانت الهيئة قد أعلنت في وقت سابق عن ترخيص محطات الشحن الكهربائي، وألزمت توفير محطات الوقود التي أنشئت بعد عام 2019 بتوفير عدادات خاصة بالمركبات الكهربائية، مؤكدة أن هنالك محطات وقود قديمة عملت على تركيبها للحاجة الماسة لذلك.

وأضافت القاق، أن 38 طلب قدم للهيئة، حيث سيتم دراستهم والتأكد من استيفاء متطلباتها لاستكمال إجراءات منحهم التصاريح ومن ثم الرخص.

'الهيئة اتخذت العديد من الإجراءات لتسهل وتزيد من عدد المركبات المتاحة في الأردن وكان من أبرزها منذ بداية 2019 أن جميع محطات المحروقات التي تقدمت لهيئة الطاقة والمعادن بطلب إنشاء والحصول على تصريح ورخصة للعمل تم إلزامها بتوفير محطة لشحن المركبات الكهربائية داخل محطة المحروقات'، وفقا للقاق.

وبينت، وجود 55 محطة شحن عاملة في مختلف مناطق المملكة، منها 41 محطة تقدم خدمة الشحن العامة، و14 محطة شحن خاصة، إضافة إلى ذلك الهيئة منحت نحو 95 تصريح إنشاء لمحطات شحن منهم 60 عامة و35 محطة خاصة.

وأوضحت، أن محطة الشحن العامة تقدم الخدمة لعموم الناس وغالبيتها موجودة في محطات المحروقات وبعضها في الأماكن العامة، ومحطة الشحن الخاصة تقدم الخدمة لفئة محددة وليست لعموم الناس وتكون مقتصرة على فئة معينة.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.