• يمكنك الاعتماد على وكالة العراب الاخبارية في مسألتي الحقيقة والشفافية
  • رئيس التحرير المسؤول .. فايز الأجراشي
  • نتقبل شكواكم و ملاحظاتكم على واتس أب و تلفون 0799545577

وليد الكردي قد يكون موقوفا في (الجويدة) قبل نهاية رمضان؟

صفحة للطباعة
تاريخ النشر : 2013-07-15
2649
وليد الكردي قد يكون موقوفا في (الجويدة) قبل نهاية رمضان؟

 رجحت مصادر أمنية وقضائية أن يكون رجل الأعمال المتواري عن الأنظار خارج الأردن وليد الكردي قد خضع في اليومين الماضيين لإجراءات أمنية وقضائية قد تكون نهائية قبل إتمام معاملة نقله الى العاصمة عمّان عبر ترتيبات أمنية أردنية بريطانية، إذ حُكِم عليه قبل نحو شهرين غيابيا بتهم عدة، وإلزامه دفع أموال أخذها بغير وجه حق إبان ترؤسه لمجلس إدارة شركة مناجم الفوسفات الأردنية.

وبحسب المصادر الأمنية والقانونية فإن المحكوم الكردي ربما يُعاد الى الأردن قبل نهاية الشهر الحالي، وأنه سيتم توقيفه بشكل فوري في سجن (جويدة) بعد عرضه على المدعي العام، وهو ما يعني أن الحكم الذي صدر بحقه يصبح كأن لم يكن مع طلب إستئناف حتمي سيتقدم به فريقه القانوني فور توقيفه، وبدء محاكمته من نقظة الصفر، وهي محاكمة قد تطول على وقع قرائن وإثباتات الكردي خلال المحاكمة.

أضافة تعليق


capcha
كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها . :

السهم الجارح09-08-2013

المحكوم عليه الكردي يعيش هذه الايام احلئ ايام حياته في باريس وليس في الجويده هذا رمضان انقضئ اين الكر يا حكومه بطلي الكذب علينا
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

شو ها لخبر03-08-2013

قد قد قد مش معقول !!!!!!! ! ليش مش عارفين ؟
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

قرفان حاله23-07-2013

حلو عنا بلا كذب قرفتونا حالنا بهلمسرحيه البايخه
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .

كلام فاضي16-07-2013

عجبني الخبر . يعني كيف قد يكون يعني عرضه عليه يجي وقال بفكر بالموضوع . خلصونا ضحك عالعالم وكذية الاصلاح صارت مملة ما الكردي بصول وبجول بعمان
رد على التعليق
capcha
: كافة الحقول مطلوبة , يتم مراجعة كافة التعليقات قبل نشرها .
العراب نيوز صحيفة الكترونية جامعة - أقرأ على مسؤوليتك : المقالات و الأراء المنشورة على الموقع تعبر عن رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر العراب نيوز.